هل يفتح انتصار الإسلام في تونس صفحة جديدة لحوار الحضارات؟ . بقلم: د. محمد وقيع الله
لمحات من مجاهدات رائد حوار الحضارات الشيخ ساتي ماجد سوار الدهب .. بقلم: د. محمد وقيع الله
أَلَقُ الصفحات الأخيرة من حضارتنا .. بقلم: د. محمد وقيع الله
قراءة عصرية في منشورات المهدية .. بقلم: د. محمد وقيع الله
إذا كان هذا مفكرُ الحركة الشعبية فكيف يكون عوامُها؟! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
تهذيب الأمن القومي وترقيته .. بقلم: د. محمد وقيع الله
عن المحبوب عبد السلام وتابِعه (قُفَّة)! .. بقلم: محمد وقيع الله
عن المحبوب عبد السلام وتابِعه (قُفَّة)!! 2-3 .. بقلم: د. محمد وقيع الله
عن المحبوب عبد السلام وتابِعه (قُفَّة)!! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
أهداف زيارة الترابي إلى مصر: تلويث المصب بعد تلويث المنبع!! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
محمد وردي مفكر أم فنان؟! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
المسلك المأفون للنَيَّل أبي قرون .. بقلم: د. محمد وقيع الله
يا أبا كلام .. الكلام ليس اسما من أسماء الله تعالى! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
بكم لسان يتكلم حسن الترابي؟ .. بقلم: د. محمد وقيع الله
لماذا صبر الإسلاميين على السَّرَّاء قليل؟ دستة أسئلة على هامش محنة سوداتيل. بقلم: د. محمد وقيع الله
هل ينضم المحبوب عبد السلام للحركة الشعبية؟! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
أيّ فن فتاك أجيده؟! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
اعتراض المغنين على المفتين .. صلاح بن البادية نموذجا!! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
ياسر عرمان .. شاعرٌ يُشقُّ له غبار!! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
لماذا يبقى وزير النقل الفاشل في منصبه؟ .. بقلم: د.محمد وقيع الله
لماذا يبقى وزير النقل الفاشل في منصبه؟ .. بقلم: د. محمد وقيع الله
من يأبى الرحمة أيها البطل؟! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
قراءة فاحصة في وثيقة لقاء الصادق/ نميري .. بقلم: د. محمد وقيع الله
السبب الأعمق لرفض ترشيح الفقي لأمانة جامعة الدول العربية .. بقلم: د. محمد وقيع الله
قراءة فاحصة في وثيقة لقاء الصادق/ نميري .. بقلم: د. محمد وقيع الله
من أسرار اللقاء الأول قراءة فاحصة في وثيقة لقاء الصادق/ نميري بتاريخ 30 يونيو 1969م ( 1 من 2) mohamed ahmed [waqialla1234@yahoo.com] كنت أود أن يكون الصادق المهدي أول من يشارك في حوار هادئ موضوعي حول النص الوثائقي الذي خطه بقلمه وسجل فيه وقائع لقائه بالرئيس الأسبق جعفر محمد نميري بتاريخ 3 يونيو 1969م. أي بعد نحو أسبوع من انقلاب …
أكمل القراءة »مستقبل الجامعات وجامعة المستقبل .. بقلم: د. محمد وقيع الله
في دراسات لي قيد الإعداد بعنوان (أبرز مائة شخصية سودانية) لم ينقض ترددي حول إدراج بعض الشخصيات السودانية التي لها أثرها الخطير في حالة البلاد تاريخا وحاضرا ومستقبلا. كما لا زال التردد يراودني في ناحية ترتيب الأشخاص حسب بروزهم وحسب أهمية تأثيرهم. غير أن هنالك نواحي لم أتردد فيها قط مثل وضع إمام الجهاد والثورة الشيخ عثمان دقنة على رأس …
أكمل القراءة »ليس شماتة في صلاح غوش!! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
في مقال نشر قبل عامين واجهت السيد الفريق أول صلاح عبد الله غوش بأنني لا أتفق معه في اتجاهه غير الموفق للانخراط في العمل السياسي المباشر، في نطاق حزب المؤتمر الوطني، حيث ترأس حينها إحدى أماناته القيادية، وقلت له إن العمل الأمني يختلف عن العمل السياسي الجماهيري اختلافا بينا، ولا يستحسن الجمع هذين الضربين المتضاربين من العمل السياسي. وقلت له …
أكمل القراءة »الأخضر الليموني وملامح الانقلاب الجذري في فكر الصادق المهدي .. بقلم: د. محمد وقيع الله
قلما أجد نفسي في اتفاق مع النمط الفكري الذي يتبعه الصادق المهدي حيث يلوح لي فكره وكأنه فكر طوبي فوقي (شعاراتي) مفارق لأي أصول فلسفية أو نزعة عملية (براغماتية). ولكني اليوم إزاء اتفاق جزئي مع إحدى النقاط الجزئية في هذا الفكر التجزيئ. فقد كتب الصادق المهدي كلمة مفيدة بمناسبة ما سمي بمشروع شجرة الليمون الذي دعت إليه أمانة المرأة بهيئة …
أكمل القراءة »أن تسمع لحسن مكي خير من أن تقرأ له! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
(2 من 2) رغم أن الأستاذ حسن مكي أصبح بسبب من إجادته لفن الحوار وبسبب من اتصافه بميزة التسامح الفكري قطبا مرموقا من أقطاب حوار الحضارات على مستوى العالم، وأمسيت لذلك تراه يتكلم بين كل حين وآخر من قطر دني أو قصي من أقطار الدنيا، إلا أن توجسه وحذره من أعداء الله المجرمين ومكرهم السيئ بالمؤمنين لا يفارقه طرفة عين. …
أكمل القراءة »هل يستفيد السودان من الثورات العربية؟
محمد وقيع الله في أوائل تسعينيات القرن المنصرم نسبت إلى الرئيس التونسي المنخلع زين العابدين بن علي مقولة مفادها: إذا سقط النظام المصري فسيسقط النظام التونسي بعده بربع ساعة! كان النظام المصري بعلمانيته الصارخة المتحدية والمناجزة لكل ما هو إسلامي واستناده شبه التام إلى قوة النظام الاستخباري الضارب يعطي المشروعية المصطنعة لنظام لا مشروعية له من أي لون أو شكل …
أكمل القراءة »المحبوب عبد السلام في دائرة الضُّو وخيوط الظلام -3- .. بقلم: د. محمد وقيع الله
المحبوب عبد السلام في دائرة الضُّو وخيوط الظلام: قراءة نقدية ونقضية محمد وقيع الله (3 من 12) كان يستحب من المحبوب عبد السلام، الذي كان في سالف دهره يحب قضايا الفكر والتجديد، ويجيد الحديث فيها، أن يكرس لها مكانا كافيا، ويتحدث عنها حديثا وافيا، في طوايا كتابه الكبير، الذي رصده لتقويم إنجازات العشرية الأولى من عمر دولة الإنقاذ، وهو الكتاب …
أكمل القراءة »ماذا يقول المحرض العاطفي اليائس المحبوب عبد السلام؟ .. بقلم: د. محمد وقيع الله
(2من 2) لعلها أول مرة يتناقض فيها الأستاذ المحبوب عبد السلام تناقضا صريحا مع شيخه حسن الترابي عندما زعم أن زعيمه لم يتزعم الدعوة إلى الثورة وأنه بقي يفضل عليها مبدأ الإصلاح التدريجي الوئيد. وهذا ما حملته تصريحاته القائلة :"وأوضح المحبوب أن د. الترابي عندما يدعو الي ثورة يقول بأنها ليست الفعل الإيجابي الذي يجمع عليه الناس وينتظرونه والأفضل هو …
أكمل القراءة »ماذا يقول الداعية العاطفي اليائس المحبوب عبد السلام؟! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
(1من 2) mohamed ahmed [waqialla1234@yahoo.com] زعم بوق المؤتمر الشعبي الأستاذ المحبوب عبدالسلام أن أسباب الثورة الشعبية في السودان أقوي من أسباب الثورة الشعبية في مصر وتونس! ولكنه عجز عن أن يدلنا لماذا لم تنطلق هذه الثورة الشعبية المزعومة في السودان حتى الآن؟! هذا ما فشل دارس المنطق والمتخصص في الفلسفة وعلم الاجتماع الأستاذ المحبوب عبد السلام أن يخبرنا به بعد …
أكمل القراءة »أحمد شاور .. رجل المهمات المعضلات … بقلم: د. محمد وقيع الله
السفير أحمد محجوب شاور أحد أذكى رجال الدولة وأحد كبار الحادبين على الشأن العام. ويمكن أن يقال عنه إنه أحد أبرز رجالات الإنقاذ، وإن لم يتول منصبا وزاريا حتى الآن. ذلك أنه يفضل أن يعمل بعيدا عن الإضواء ويحبذ أن يؤدي مهامه الوطنية بلا ظهور كثيف في الإعلام. فهو يبرز في كل آن إنجازا حقيقيا ويقدم طحينا بلا جعجعة! وقد …
أكمل القراءة »دة الكلام يا عصام!! من الذي قال: ما يقبلوش!! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
عندما سمع الرئيس المصري السابق، المدعو حسني مبارك، اقتراحا من جانب الحكومة السودانية، بأن تقدم بلادنا لبلاده أرضا واسعة، تناسب زراعة القمح، ويكون الإنتاج فيها قائما على نوع من الشراكة المرنة، وفي ظل تفاهم اقتصادي استراتيجي بين البلدين، لم يكلف خاطره ببحث الموضوع بحثا جديا، ولا تأمَّله مليا، وإنما قطع بقوله من دون تبصر أو تريث، وبلا أدنى قدر من …
أكمل القراءة »ألا تبالي أيها الوالي؟! حتى لا نرى بو عزيزي السوداني!! .. بقلم: د. محمد وقيع الله
mohamed ahmed [waqialla1234@yahoo.com] لم أعرف السيد والي الخرطوم، الدكتور عبد الرحمن الخضر، معرفة لصيقة، بل إني – وهذا خطئي وتقصيري في المتابعة – لم أعرفه إلا في أيام الحملة الانتخابية الماضية التي أقنعتني بأن أنهي مقاطعتي التي طالت لأكثر من عشرة أعوام لجهاز التلفاز، فعدت أقتني تلفازا ودشا حتى أتابع مجريات تلك الحملة وأتعرف على ما يطرح فيها من أفكار. …
أكمل القراءة »غرابة الأطوار بين القذافي وأبي نواس … بقلم: د. محمد وقيع الله
2-2 في اعتقاد العقاد أن أبا نواس لم يكن صادقا في شكه وزندقته ومجونه وتهتكه وتبذله وخلعه للعذار وتخليه عن الوقار. وأنه إنما كان يصطنع ذلك، ويبالغ فيه، ويلهج به ويلغط ويصخب، من أجل أن يقال إنه شخص رقيع خليع ضليع. ومن أجل أن يصيب نصيبا موفورا من الاشتهار الفِج، وحتى تتحدث عنه البرايا في كل صقع ورقع. وقد تتبع …
أكمل القراءة »غرابة الأطوار بين القذافي وأبي نواس … بقلم: د. محمد وقيع الله
1-2 كنت أعدُّ (في عام 1981م) بحثا جانبيا من متطلبات إحدى مواد العلاقات الدولية التي كنت أحضر دروسها في إحدى الجامعات الغربية. ولما كنت مفوضا لاختيار الموضوع الذي يناسب اهتماماتي فقد اخترت أن أكتب ورقتي عن النمط الغريب للسياسات الخارجية للعقيد الليبي القذافي. ووافق الأستاذ الكوري الذي كان يتولى تدريسنا تلك المادة على الفور. فالأساتذة الأذكياء من ذوي الأفق الواسع …
أكمل القراءة »لماذا لا تنصف الإنقاذ كردفان ودار فور؟! … بقلم: د. محمد وقيع الله
زرنا حاضرة كردفان الشهيرة بابنوسة مرتين، المرة الأولى: وهي الأروع والأخلد في الذاكرة، من خلال دروس الجغرافيا في السنة الثالثة بالمرحلة الأولية، حيث تولى أستاذنا العبقري الماهر فضيلة الأستاذ محمد أحمد خلف الله الكاليابي شرح خطوات الترحال إلى تلك المدينة الفاضلة والتجوال في داخلها للتعرف على ظروفها وطقوسها. وكم كان كتاب الجغرافيا المعد لتلك الفترة مشوقا وممتعا إذ أنه أعد …
أكمل القراءة »