شهد ٢٠٢٠ في السودان صمودااا عنيفا من الشعب السوداني بمسميات مختلفة في كل اتجاهات الحياه الاقتصاديه والسياسيه والاجتماعيه والدراسيه والامنيه والرياضيه والاخلاقيه ضاعت فرص كبيره وكثيره لعودة انتهازيين جدد لحكم السودان واخذ ما
طبعا امريكا لها كتير من العملاء في شكل مراقبين ومترجميين ومستشارين وصحافين وجنود ورجال اعمال في كل انحاء السودان منذ ان اصبحنا نحن الارهابيين الذين نهدد مصالحها ونتوعد جدادها في كل لحظه وكل منشور من مناشير ثورتنا