لم أستغرب لغة التهديد التي استخدمها (عبد الرحيم دقلو) لمخاطبة المواطنين قبل بضعة أيام، فهي تتطابق تماماً مع تفكيره وصفاته وطريقة حياته، ولو اعتقد ان السلاح الذي يمسكه ويهدد به الناس، يعطيه القوة ويعلمه الشجاعة فهو مخدوع ولا يعرف
رحم الله الشهيد (عبدالعزيز الصادق) الطالب بكلية المختبرات الطبية بجامعة ام درمان الإسلامية الذى اغتالته احدى العصابات الكثيرة التي تنتشر في ولاية الخرطوم وتسرح وتمرح على كيفها وبمزاجها، وتتفنن في عمليات السرقة والخطف والاعتداء على
* لم تكتفِ قوات (مناوي) باحتلال الحديقة الدولية وتحويلها الى ثكنة عسكرية، ولكنها قامت بالتسلل الى مقر اللجنة الأولمبية السودانية وتخريب بعض الكاميرات فائقة الحساسية بطريقة تدعو للدهشة والاستغراب، وكأن الشعب السوداني عدو لها انتصرت
كثيراً ما كتبت مطالباً بإلغاء قانون قوات الدعم السريع لعام 2017 واعادة هيكلتها ودمج ما يصلح منها في القوات المسلحة، ولقد أشار الى ذلك (فولكر بيرتيس) رئيس بعثة الأمم المتحدة في السودان (يونيتامس) عندما قال في مؤتمر صحفي مؤخراً ان
من الذى يعبث بمجلس السيادة ويمرغ كرامته في التراب من حين لآخر، بفتح البلاغات، مرة ضد فلان، واخرى ضد علان، وثالثة ضد فلتكان، في قضايا لا تستحق ثم ينتهى البلاغ بمصالحة، ويتعانق الخصوم ويلتقطون الصور التذكارية وهم يبتسمون
استبشرنا خيراً بلقاء (البرهان الحلو) بجوبا مؤخراً، ضمن مساعي تحريك المفاوضات المتعثرة منذ اغسطس العام الماضي، خاصة ان اللقاء تم بدعوة من البرهان، مما يشير الى احتمال انتهاء الموقف المتعنت للمكون العسكري ازاء التفاوض مع الحركة
انتشرت في بعض المواقع الاخبارية صيغة خطاب موجه من المتهم في مجزرة (العيلفون) والموظف حالياً بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية (كمال حسن علي) الى وزراء الخارجية العربية، يلتمس فيه عدم الاستجابة لقرار السلطات السودانية بإنهاء