* لم يخرج التشكيل الوزارى عن التوقعات وإحتكار قادة المجموعات والأحزاب السياسية المشاركة في قوى الحرية والتغيير والأطراف الموقعة على اتفاقية جوبا (الجبهة الثورية) للمقاعد الوزارية مثل مريم الصادق القيادية بحزب الامة لوزارة
محزن جدا ان تُمتهن حرمة الانسان بعد موته بالطريقة البشعة التي تناقلتها الصور من مشرحة مستشفى ومدني، وهي جريمة تحرمها كل الشرائع السماوية وتعاقب عليها التشريعات والقوانين في كل المجتمعات بأقسى العقوبات، ولعل حرمة الموت تتجلى
*لا اجد ما اكتبه واقوله عن مهزلة اقتسام الغنائم واعادة تكوين هياكل السلطة بدخول الجبهة الثورية التي تزعم تمثيلها لأهل دارفور وهم أبرياء منها، وركل (مسخرة المسارات) خارج المسرح بعد استنفاذ اغراضها في خداع المواطنين بما يسمى اتفاق
* لم أدرِ هل أضحك أم أبكي وأنا أقرأ الخبر الذي نشرته (وكالة السودان ــ ما عدا الحزب الشيوعي السوداني ــ للأنباء) عن المؤتمر الصحفي الذي عقده التوم هجو (بتاع مسار الوسط) والجاكومي (بتاع مسار الشمال)، واسامة دهب (بتاع حركة كوش)