26 March, 2023
فلنضرب الفلول
عصب الشارع – في الواقع أن كل القوى الرجعية من فلول وحركات ومجموعة الإسلام السياسي، تنظر الى الاتفاق الاطاري من زاوية مصالحها الخاصة الضيقة، بعيدا عن الوطنية ومصلحة الشعب، على عكس بعض قوى الثورة الحية التي تبني رفضها للاتفاق على عدم الثقة في (اللجنة الأمنية) الانقلابية، التي تقف على رعاية هذا الإتفاق وتقبض على مفاصله بالرفض والقبول، على اعتبارها المتربعة على سدة الحكم بقوة السلاح، وهذا التخوف حق مكتسب لتلك القوى التي تأخذ العبرة من التاريخ، وتعامل اللجنة مع الاتفاقات