27 August, 2023
مسكين عبد الوهاب الأفندي سيظل دوما لاحق للأحداث
ستظل مشكلة الاسلاميين كبيرة ما دام جرحهم النرجسي عصي على الشفاء و تذكرنا مشكلة نخب الاسلاميين بحال الرومانتكيين و هم يقاومون بوادر زوال سحر العالم القديم حيث كان الدين يشكل بظلال الثقافة و ذهنية ما قبل الخروج من حيز المجتمعات التقليدية و بعدها قد أصبح العالم يتيقن من أن الإنسان قد أصبح عقلاني و أخلاقي و أن الايمان التقليدي مثل إيمان عبد الوهاب الأفندي قد أصبح في مهب الريح و هذا الذي لا يريد عبد الوهاب الأفندي أن يحدّق فيه