هذا المقال يوجّه نداءً واضحًا إلى مثقفي السودان بأنّ الوقت قد حان لمعالجة الأزمة السودانية بوضوح وشجاعة، بهوية متصالحة مع ذاتها، وهوية تستمد قوتها من عمقها الحضاري والإنساني، لا من التطلعات الزائفة نحو اعترافٍ لا يأتي.
يُعد غياب التوافق بين الدول العربية على التوقيع حجر عثرة رئيسي يعرقل الوصول إلىاتفاق ينهي الحرب في السودان.
اختلاف الدول العربية: حجر عثرة أمام السلام في السودان د.
وين أنتو؟ كنتم موحّدين حتى يونيو ٢٠١٩، ثم تفرّقتم أيدي سبأ.
السودان بين أنياب القاهرة وطهران (2) تأسيس… الجوهرة في قلب الشمس والتلال وحدائق المرجان عن المشروع الذي يخشاه السلطويون، ويجهله الحلفاء… ومآلات الصمت عن جوهر التغيير د.
الأخ الأستاذ صديق الزيلعي: أبدأ بالفقرة الأخيرة من مقالك الأول من سلسلة مقالاتك: «الأربعة وأربعون عامًا على انتفاضة أبريل 1985: قراءة من واقعنا الراهن للتجربة (1 – 4)»: أوافقك.
مقدمة: التقاطع العجيب بين خصمين ظاهريين حين نتأمل في مواقف النظامين المصري والإيراني تجاه السودان، يبدو للوهلة الأولى أننا أمام خصمين لا يمكن أن يلتقيا: أحدهما عسكري قومي يدّعي العلمنة، والآخر ديني مذهبي يتحدث باسم “الثورة الإسلامية”.
الأخ الأستاذ صديق الزيلعي: أبدأ بالفقرة الأخيرة من مقالك الأول من سلسلة مقالاتك: «الأربعة وأربعون عامًا على انتفاضة أبريل 1985: قراءة من واقعنا الراهن للتجربة (1 – 4)»: أوافقك.
مقدمة خطاب الجمعية الدولية لدراسات النوبة لحكومة الأمر الواقع في بورسودان يحمل عدة إشارات كتلك التي قال فيها الشاعر: “كالمستجير من الرمضاء بالنار”.