د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
18 February, 2018
تأمّل في معنى القصيد: الحلقة الرابعة والعشرون
نضال حسن الحاج لا أجد ما أصفها به إلا بالرَّقيمة وهي تعني المرأة العاقلة البَرْزَةُ الفَطِنَةُ، ويقال عن مثلها: هي تَرْقُمُ في الماء، أي بلغ من حِذْقها بالأُمور أن تَرْقُمَ حيث لا يثبت الرَّقْمُ وهذا هو الإحساس الذي تبثُّه في شعرها إذ أنَّه ملئ بالدهشة والصور الحيَّة كأنَّه كُتب على صفحة
د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
7 February, 2018
تأمّل في معنى القصيد: الحلقة الثالثة والعشرون
القصائد تنطبق عليها قيم الجمال كما تنطبق على الموجودات الأخرى، فمنها قصيد ذاتيُّ الحسن في أصله مبني ومعني، وقصيد يحتاج لفعل الزينة مثل الفتيات، وشعر نضال حسن الحاج أصيل ذائع الجمال، منتشر الضوء، ضائع العبير، رقيق الحواشي، ولطيف المعاني في مشاهده
د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
28 January, 2018
د. محمد أحمد محمود: ثلاث مسائل (الحلقة الأخيرة)
أواصل مقالاتي عن سوءات د.
د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
25 January, 2018
د. محمد أحمد محمود: ثلاث مسائل (الحلقة الثالثة)
نواصل تفنيد النقاط التي أثارها الدكتور محمد أحمد محمود في مقاله عن آية النشور وقبل أن نستطرد في مسألة الضرب، لا بُدَّ وأن نُذكِّر بأنَّ هذه المسألة دقيقة الفهم لا يصحُّ فيها التسرُّع وإبداء الآراء الفطيرة وإنما الالتزام بمعايير الحقائق لأنَّ الفهم الخاطئ له تبعات مُضرَّة بالمجتمع.
د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
23 January, 2018
د. محمد أحمد محمود: ثلاث مسائل: الحلقة الثانية
نتناول في هذا المقال السوءة الثانية للدكتور محمد أحمد محمود وهو سوء السلوك العلمي وقد ناقشنا في مقالات "زخرف القول" جهله بأبجديات المنهجيَّة العلميَّة وسنستخدم، إن شاء الله، مقاله عن الدكتور قاسم بدري، لتوضيح سوء سلوكه العلمي.
د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
16 January, 2018
د. محمد أحمد محمود: وثلاث مسائل
حق الاحترام المتبادل هو أوَّل خطوة في طريق السلام، والاعتراف بحقوق الآخرين واحترامها مع الاحتفاظ بمخالفتها هو الذي يفتح باب الحوار ويبني جسر التواصل بين الناس للتعارف والتعلُّم وتوطيد ثقافة السلام.
د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
11 January, 2018
تأمّل في معنى القصيد: الحلقة الثانية والعشرون
بنهاية الحلقة السابقة عزمت على إغلاق الباب أمام التأمل في معاني المزيد من القصائد.
د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
7 January, 2018
تأمّل في معنى القصيد: الحلقة الحادية والعشرون
وتظهر الثقة الطاغية لعبدالرحيم حسن حمزة فهو كأنَّه يثأر لنفسه من كلِّ نساء الأرض فتحوَّل الفعل عنده إلى ثورة حتى أنَّ الكلام لم يعد كافياً للتعبير عن حاله وأفعاله: