1 August, 2017

زخرف القول: بين أنبياء الحقِّ والأنبياء الكَذَبة: الحلقة التاسعة

نواصل ما انقطع من حديث في الحلقة السابقة عن حُجَّة المسلمين لإثبات أنَّ هذا الكون مخلوق، وهو لذلك جديد له بداية ونهاية، وأنَّ الذي خلقه هو الله سبحانه وتعالي القديم الأزلي الذي هو البداية والنِّهاية نفسهما.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

21 July, 2017

زخرف القول: بين أنبياء الحقِّ والأنبياء الكَذَبة: الحلقة السابعة

تحدَّثنا في الحلقة السابقة عن فرضيَّة الصدفة، وقلنا إنَّ تعريفها عند العالم الفيزيائي الروسي الملحد ليونارد راستريغين، صاحب الكتاب المشهور: "إنَّه عالم ملئ بالصدفة"، هو "لاتوقُّعيَّة الجهل"، أي أنَّ الصدفة تعبير عن جهلنا بالمعلومات التي تُفسِّر الفعل والنَّتيجة، وأنَّه لو أنَّا 

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

17 July, 2017

الهمج الرِّعاع والراكوبة

لقد درجت في السنوات الأخيرة على نشر مقالات تحتوي خواطري عن الحياة، مشاركة ومشاورة ومحاورة، وبعضها نشرته في الرَّاكوبة، راجياً أن تصل لنطاق أوسع.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

13 July, 2017

زخرف القول: بين أنبياء الحقِّ والأنبياء الكَذَبة: الحلقة السادسة

عرضنا في الحلقة السابقة تلخيصاً تاريخيَّاً سريعاً لتطوُّر الأديان في العالم وارتباط الدين بالسلطة الزمانيَّة الحاكمة، وكيف أنَّها كانت تطير بجناح الشرعيَّة الإلهيَّة، والتي تمثَّلت في اعتقاد الحاكم بأنَّه إله أو له صلة بالآلهة، وهي تمثِّل القوَّة الناعمة، وجناح السلطة الزمانيَّة الممثَّلة 

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

30 June, 2017

زخرف القول: بين أنبياء الحقِّ والأنبياء الكَذَبة: الحلقة الرابعة

للحكم على شخص يفتري أو يطرح رأياً أو نموذجاً للنَّاس لا بُدَّ من وزنه بمعايير ستَّة في سياق قدرة الإنسان في هذا الكون وهي الممكن والمستحيل، والمحتمل وغير المحتمل، والمعقول وغير المعقول.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

19 June, 2017

زخرف القول: بين أنبياء الحقِّ والأنبياء الكَذَبة: الحلقة الثانية

الجزء الثاني من هذا المقال يواصل تدبُّر كتاب ومقالات الدكتور محمد أحمد محمود وخاصَّة مقاله الأخير الذي نشره في شهر مايو المنصرم بعد أن أقدم شاب سوداني اسمه محمد صالح الدسوقي بتقديم طلب لمحكمة في أم درمان لتغيير ديانته على بطاقته الشخصيَّة من مسلم إلى

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

17 June, 2017

زخرف القول: بين أنبياء الحقِّ والأنبياء الكَذَبة: الحلقة الأولي

إنَّ الذي دعاني لكتابة هذا الرأي هو مقال قرأته لدكتور محمد أحمد محمود في صحيفة سودانايل الالكترونيَّة بتاريخ ١٢ مايو ٢٠١٧ بعنوان: الدُّسوقي: "الوجه النَّاصع لغدٍ ناصع"، وذلك إثر تقديم مواطن سوداني اسمه: محمد صالح الدُّسوقي طلباً لمحكمة أمدرمان جنوب لتغيير ديانته

 

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي