21 October, 2016

أساس الفوضى الحلقة رقم (40)

ومع اقترابنا من مرحلة طيِّ صفحات هذه السياحة الفكريَّة عن ظاهرة الفوضى فقد تبيَّنُ لنا حتى الآن أنَّها ظاهرة مُعقَّدة، لأنَّ العوامل التي تدخل في تكوينها كثيرة، والعناصر التي تُكوِّن العوامل أكثر، وكلّها تتفاعل وتُنتج لحظات مُتتالية ومُتغيِّرة من الأحداث.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

7 October, 2016

أساس الفوضى (38)

إنَّ من طبع الإنسان التَّنافس وهو أصل النِّزاع والحركة في الحياة ولولاه لركدت ولم تتطوَّر.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

29 September, 2016

أساس الفوضى (37)

لقد عرجنا على مفهوم القوانين في الوجود في سياق تناولنا لتفكير المجموعة وذلك لإثبات أنَّ هذه القوانين ثابتة لا تتغيَّر بتغيُّر المُعتقد أو البيئة فهي تؤدِّي لنفس النَّتيجة.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

22 September, 2016

أساس الفوضى (36)

تحكم حياتنا مجموعة من القوانين بعضها ثابت وبعضها مُتغيِّر.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

11 September, 2016

أساس الفوضى (35)

"إنَّ الزَّمان استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض"، كان هذا حديث المصطفي صلَّي الله عليه وسلَّم في حجَّة الوداع في مثل يومنا هذا، وبهذا قد أعلن نهاية الفوضى الفكريَّة والعقائديَّة والرُّجوع لبدء الخلق زمن النِّظام الكوني يوم عبدت مخلوقات الله 

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

8 September, 2016

أساس الفوضى (34)

نواصل طرحنا النَّظري وتحليلنا لحديث المصطفي صلي الله عليه وسلَّم، عن شرار النَّاس، تناوُلاً لنهايته لنتعلَّم عن أسوأ هذه المجموعات قاطبة، بعد أن تدرَّجنا من قليلة الضَّرر إلى أكثرها ضرراً.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

7 September, 2016

أساس الفوضى (33)

لا يُولد إنسان بلا نرجسيَّة؛ ومعناها حبَّ النَّفس أو حبَّ الذَّات.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

24 August, 2016

أساس الفوضى (31)

ما زلنا نستجلي معاني حديث المصطفي صلي الله عليه وسلَّم عن شرار النَّاس وقد تحدَّثنا عن طبيعة الذي يأكل وحده وربطناها ببعض المظاهر السَّالبة في مجتمعنا وبنوع شخصيَّات من يتبنُّون مثل هذا السلوك وارتباطه "بالتَّناقض المعرفي والسلوكي".

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

19 August, 2016

أساس الفوضى (30)

من أجل فهم مفهوم "التَّنافر أو التَّناقض المعرفي والسلوكي" لا بُدَّ للإنسان من مرجعيَّة فكريَّة معروفة يقارن ويحكم بها على سلوكه وذلك ليري مدي التَّقارب أو التَّباعد بين المرجعيَّة الفكريَّة وبين السلوك.

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

12 August, 2016

أساس الفوضى (29)

"التَّنافر أو التَّناقض المعرفي والسلوكي أو "التّنافر أو التَّناقض الإدراكي والسلوكي"، والذي ابتدعه عالم النَّفس "ليون فيستنجر في عام ١٩٥٧، من ظواهر الفوضى الفكريَّة والتَّناقض المعرفي والسلوكي للأفراد والجماعات، وهو تناقضٌ بين ما يؤمنون به وما يمارسونه في حياتهم

د. عبدالمنعم عبدالباقي علي