جلس في ركن محطة الإستاد بالخرطوم وهو مشغول عن ثلاثة يتحدثون، عندما أصاغ لهم بأذنيه، كانوا يتحدثون عن طبيب قيل قتل وطالب جامعة اغتيل وهم يتعجبون كيف أن هؤلاء "المرتاحين" يخرجون ليموتوا، أتفقوا فيما بينهم أن يشاركوا في مظاهرة الخميس 7 نوفمبر.
كنت قد كتبت بعد العصيان المدني 2016م، سلسلة مقالات بعنوان "محاولة لفهم ما حدث"، اوضحت رأي حول ظهور نموذج استرشادي جديد يعتمد على مخاطبة المواطن من جهة والوسائط الاجتماعية باعتباره "برلمان شعبي".
تناول حيدر ابراهيم في مقال اخير بعنوان "المسلمون وصدام الحضارات" نشر في جريدة القدس العربية ونشر في مواقع عديدة، وطرح سؤالاًً عن إمكانية استطاعة المسلمون