23 November, 2022
نعم لرفض إقرار المثلية الجنسية!
كان مكروهاً وسط مجتمع المثليين(الميم) ،ما أن وجدوا سانحة إلا ونهشوا جسده بالغيبة والنميمة وافتعال الأكاذيب عنه ،ولكنه يمضي في السير والسُري في التمسك بقناعاته القانونية والفلسفية حول المثلية الجنسية ، وفي ذاك مثله كمثل مُحامٍ الذي يتولى الدفاع عن فئة عما يصفها السلطة والمجتمع بالأشرار، وتكون التهديد والوعيد والشتم جزء من الوقائع اليومية لديه ،في طريقه هذه ،نادرا ما يجد الحلفاء ،ولكنه يكتسب الأعداء بسرعة هائلة ،وتصل موسم الغضب والشحناء والبغضاء لدي مجتمع الميم عندما يقوم بمسائلة الجنسية المثلية