1 August, 2023
في ذكرى رحيل جون قرنق 30 يوليو 2005 أهدي إلي الروح الوحدوية هذا النص
قصة قصيرة / تأشيرة خروج إلى الداخل إحترت أي الروايات أصدق.
قصة قصيرة / تأشيرة خروج إلى الداخل إحترت أي الروايات أصدق.
كبسولة :- ياسر العطا : الأحلام والوهم الأول بحلم أبيه وطموحه رئيساً إنتهى به الأمر .
كبسولة : (1) الإنصرافي : الخيال الحالم المسلح يبني أفكاره والثرثرة بعد إجهاض ثورة ديسمبر وعن ماسيكون بعد عودة كيزان القصر إلى السلطة .
نشرت بصحيفة الأيام عام 1973م *** الجرعة الأولى: ملعونون … ملعونون… أيها النقاد -والقراء أيضاً- الضاجعون الآن مع عشيقاتكم ورفيقاتكم وصديقاتكم… وعيون حبيباتكم.
كبسولة : (1) صحفي محلل : لا أعني المحلل السياسي بل المحلل الشرعي للبغل أو البعل الكيزاني .
كبسولة : فولكر باتريس : الحكومة السودانية فقدت السيطرة على البلاد .
كبسولة : (١) الإنصرافي : الناطق الفعلي بإسم “كيزان العسكر” يبشرنا بعودتهم للسلطة والذبح من الوريد إلى الوريد لكل من قال للحرب لا .
لماذا أجد نفسي ألاحقكم بنقد مواقفكم يا حرية وتغيير يا مركزي، أكيد ليس نكاية بكم ، أو تشفي فيكم ، أو إقصاء لكم من المشهد االثوري ، حاشاء لله ، وإنما دفاعاً ، عن حلمي الذي حملته شاباً ، مثل شبابنا الراكب راس ، وخضت به معمعة ثورة 21 اكتوبر 64 المجيدة ، التي إحتاجت فقط ، لمدة اسبوعين في شوارعها التي لاتخون لتنتصر ، كشوارع ديسمبر المجيد ، قضيت ثلاثة أيامها الأخيرة من أسبوعيها الإثنين ، في السجن بدعوى
الإنصرافي: التاريخ إذا أعاد نفسه مرتين صار ملهاة فكل المبادرات الساعية مراراً لوقف الحرب وحتى الهدن قد دنا عذابها وحان ضرابها، كما في زمانهم المباد.