21 April, 2023

لا للحرب نعم للسلم والثورة : دق القراف خلي القتلة تخاف .. بقلم/ عمر الحويج

تأييداً وتأكيداً وإتفاقاً كاملاً ، مع رأي الصديق الرفيق بروف / عبدالله علي إبراهيم ، في مقالته القيمة أمس بتاريخ 19 إبريل ، بأن هذا الوقت العصيب ، ليس وقت الأقوال والبيانات والإدانات ، وتثبيت المواقف ، وتاكيد المؤكد والمعلوم ، وإنما هو وقت الأفعال لوقف الحرب لا الإنشغال بالجري وراء هذه التكوينات الإقصائية الهلامية والإستحواذية الأنانية ، وكأننا لا رحنا ولا جئنا ، وعودة حليمة إلى قديمها ، في دورانها الحلزوني الثالث .

عمر الحويج