15 May, 2021

اختلفت البيانات هل انكشف المخفي وظهر المستور!!

(سونا) – أعلن مولانا تاج السر الحبر النائب العام أنه أخطر رسميا القوات المسلحة بتسليم الأشخاص المتورطين في مقتل الشهيدين عثمان أحمد بدر الدين ومدثر مختار الشفيع في ذكرى إحياء فض الاعتصام والمتمثلين في الشخص الذي أمر بإطلاق النار والأشخاص الذين أطلقوا النار مع

عيسى إبراهيم

12 May, 2021

الانتقالية برئاسة حمدوك تصادق على “سيداو” وتتحفظ!!

  ركن نقاش صادق مجلس الوزراء السوداني، على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو) مع التحفظ على 3 مواد رئيسية فيها (صحيفة التغيير الالكترونية)، وأوضح بيان مجلس الوزراء، (حسب التغيير) أنهم قرروا التحفظ على المادة 2 من الاتفاقية، التي تنص على المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة، وإلغاء القوانين الوطنية الخاصة بالتمييز، والتحفظ كذلك على المادة 16 والفقرة 1 من المادة 29، كما أجاز مجلس الوزراء الذي ترأسه د.

عيسى إبراهيم

22 April, 2021

حينما أشرفت على برنامج للبروفسير عبدالله الطيب!!

  ركن نقاش إحتفلت الاذاعة السودانية يوم الثالث عشر من فبراير الماضي بيوم الاذاعة الذي أعلنته الأمم المتحدة يوماً للاحتفاء والاحتفال بالاذاعات عبر العالم الأثيري تحت شعار “إذاعة جديدة لعالم جديد” وشاركت قناة السودان الدولية أختها الاذاعة في يوم عيدها وعلى الهواء مباشرة، وتمت اعادتنا لتلك الأيام التي التحقنا فيها (مجموعة من الخريجين في يناير 1972) بالاذاعة وكان يديرها الاذاعي اللامع القدير محمد خوجلي صالحين (يرحمه الله)، وكانت الادارة قد أعدت لنا برنامجاً تعريفياً شاملا عن الاذاعة؛ تقانات ومهارات وكان

عيسى إبراهيم

17 April, 2021

ثغرتا الأمن والاقتصاد وأيدي فلول الانقاذ!!

  ركن نقاش من ضمن شعارات ثورة ديسمبر “العدالة” وقد أستقرَّت مع رفيقتيها الحرية والسلام، ولقد قيل أن “العدالة المتأخرة معيبة Justice delay is justice deny”، ومازال الاحتقان الناتج من تأخُّر تنفيذ العدالة أو رؤيتها تنفذ يتسع ويتعمق ويدب اليأس في منتظريها، وكمثال لا حصراً الأحكام التي صدرت بشأن قتلة الشهيد المعلم أحمد الخير فلا أجهزتنا الاعلامية تنوِّر ولا تتابع ولا تتساءل، وقد هزتني كلمات صدع بها الدكتور فاروق محمد إبراهيم في آخر لقائه في برنامج “بيوت الأشباح” فقد قال

عيسى إبراهيم

10 April, 2021

تشظي الأحزاب السودانية هل عند “الينيتامس” علاج؟!

* طرفة مصرية إذ حمل بعض المصريين صاحبنا الحلفاوي على رؤوسهم وهم يهتفون (في قرار): "مصر والسودان"، وهو يجاوبهم (في جواب) في تناغم: "هِتَّا واهدا"، ومرَّت لحظات وفجأة تذكَّر جزلالنه فـ "تَبَنَ" جيبه فوجده فارغاً (مَعَلِّم الله من جزلانه)، وحينما صاحوا "مصر والسودان"

عيسى إبراهيم

1 April, 2021

بلاغ إلى استخباراتنا الخارجية وحكومتنا الانتقالية!!

  ركن نقاش دخلنا إلى القرن الحادي والعشرين بأعوام، نحن الآن في العام 2021 وما أدراك ما العام المذكور؟؛ عام انفجار المعلومات، عام – بصورة أوكد – العالم قرية، لا، العالم غرفة، لا، العالم كلك (Click) على موبايلك، العالم التقني المرئي واللا مرئي والمتخيَّل يقول بوضوح: تكسرت الحواجز وتقلصت المسافات وزالت الحواجز ونحن نتهيأ لميلاد كوكبٍ جديد، و”الجاهل من ظن الأشياء هي الأشياء”، هذا عالم الأذكياء لا الأغبياء، ولابد من الانتباه، لا بل اليقظة التامة، هذا وقت تحقق “أنك لا

عيسى إبراهيم