في كتاب " لؤي فتحي " و " شذى الدركزلي " و " جمال نصار " ( علم خوارق العادات البارامالوجيا ) يقررون : { لقد قادنا التعمق في دراسة عالم الظواهر الخارقة للعادة على استنتاج ضرورة التنازل عن اسم الباراسيكولوجي أو باراسايكولوجيا الخبراتية ،
كتب البروفيسور مكي شبيكة في سفره ( السودان عبر القرون ) : ص 21-22 : {امتازت "مروي" بصناعة الحديد ، حيث توجد الأحجار التي تحوي المادة الخام له ، حيث خشب الوقود لصهره متوفر، وربما كانت بداية هذه الصناعة منذ عهد " تهارقا "
ربما كان للقدريين منطقهم في أننا نحيا وتتقلب مصائرنا بين أصابع الأقدار، وأن التاريخ هو في الأصل قضاء وقدر ، ونحن كحجارة الشطرنج لا فعل لنا إلا أن نتلقى ضربات الأقدار .
من السهل على الجميع استحضار تجارب الدول الأفريقية التي استقلت بعد السودان ، ومقارنتها بما يحدث في السودان ، والقول إن الانتخابات القادمة عام 2020 ستكون منافستها شريفة ، وستكون شفافة ، ويبقى الأمر متوقف على حرص ورقابة مناديب الأحزاب في صالات الاقتراع