لم نكُن لنتجرأ على الدخول بلا استئذان ، في سيرة بطل الرواية " مصطفى سعيد "، لولا أننا نكاد نجزم أن الرواية بالذات ، هي لازمة من لوازم حياة المُتعلمين في السودان.
يذكره كثيرون من السودانيين بأغنيتين من شِعره باللغة العاميّة الفصيحة ، أعدّ ألحانهما وتغنى بهما المطرب المُبدع " مصطفى سيد أحمد" : ( لمحتِكْ ) و ( على بابك )،يقول مطلعيهما :