24 May, 2022
في رحاب الرحمن الشيخ حسين
كلام الناس كان ملء السمع والابصار بأخلاقه وأعماله الصالحات في هذه الدنيا الفانية، أينما حل في محيطه المجتمعي.
كلام الناس كان ملء السمع والابصار بأخلاقه وأعماله الصالحات في هذه الدنيا الفانية، أينما حل في محيطه المجتمعي.
كلام الناس للأسف لم أجد وصفاً للأوضاع الحالية في السودان سوى أنها مربكة ولاأريد إتهام جهة خفية تسببت في هذه الربكة السياسية والإقتصادية والخدمية والأمنية دون إعفاء الأحزاب والفعاليات المهنية التي خرجت على قوى قوى الحرية والتغيير وتسببت في إضعافها.
كلام الناس · توالت ردود الفعل على كلام الناس الاجتماعى، وهذا امر محمود أن يتم التفاعل والعصف الذهني اللازم في مثل هذه القضايا المسكوت عنها.
كلام الناس *منذ أن كشف حكم الإنقاذ عن توجهه السياسي والفكري كتبت منبهاً لضرورة عدم الزج بالدين في الصراع السياسي، ونشرت مقالاً في صحيفة “السودان الحديث” مازلت أفتخر به، تحت عنوان” هل هذه السياسة إقتصادية سياسة رأسمالية ام إسلامية ؟ ولم يرد علي سدنتهم.
كلام الناس · مقال محمد سعيد شلي الذي أعرفه منذ أن كان يعمل في سلطنة عمان، وكنت وقتها اراسل جريدة عمان من الخرطوم بصورة غير منتظمة قبل ان أنقطع عن مراسلتها، مقاله الذي نشر أ بـ”السوداني” قبل فترة تحت عنوان “رجل يدعى ابينقو اكوك” أثار في نفسي ذكريات مع عدد من الأخوة الصحفيين من ابناء جنوب السودان، بعضهم انتقل الى رحمة مولاه وبعضهم لم تنقطع صلتي بهم حتى الآن.
كلام الناس رغم تسلط الانقلابيين وسعيهم البائس واليائس لإعادة عجلة التاريخ لاسترداد التمكين لسادتهم سدنة نظام الانقاذ قإنهم لن يفلحوا ولن يستطيعوا إخماد جذوة ثورة ديسمبر الشعبية.
كلام الناس قد يرى البغض في تناول مثل هذه القضايا انصراف عن هموم الوطن والمواطنين رغم أنها من صميم تطلعات المواطنين المشروعة في قيام دولة المواطنة والديمقراطية والعدالة.
كلام الناس *نعلم ان أعداء الفرح سيسخرون كعادتهم من الإحتفال بعيد الأب، هذا اذا لم يخرجوا علينا بفتوى تحظر الاحتفال بهذا العيد، الذي سبقنا اليه الذين يتفنون في الإحتفال بكل مناسبة، ويجعلونها فرصة لإعادة لحمة التواصل الحميم في حياتهم.
كلام الناس إنه لأمر مؤسف إصدار الأحكام المتسرعة على الآخرين بناء على موقفهم او فهمهم المحدود، مثل الأحكام التي صدرت مستنكرة الدعاء للشهيدة شيرين ابو عاقلة.
كلام الناس *لم ألتق به مباشرة إلا بعد تنفيذ مشروع الشراكة الذكية الذي تم بموجبه دمج ثلاث مؤسسات صحفية من بينها شركة الإعلاميات المتعددة التي كانت تصدر ” الصحافة” التي إنتقلت بعد الشراكة للصدور تحت مظلة شركة الوسائط المتعددة.