29 June, 2022
من يريد ان يحكم برهان؟
بلا حدود – لا يختلف إثنان على أن الفريق البرهان هو المسؤول مسؤولية مباشرة في دمار وإنهيار الدولة السودانية، وهو رب الفتنة التي يعيشها اليوم الشعب السوداني ورسولها.
بلا حدود – لا يختلف إثنان على أن الفريق البرهان هو المسؤول مسؤولية مباشرة في دمار وإنهيار الدولة السودانية، وهو رب الفتنة التي يعيشها اليوم الشعب السوداني ورسولها.
بسم الله الرحمن الرحيم ganaboo@gmail.
نُحي قائد جيشنا الساعي لحسم صلف وغرور الجار الشرقي المعتدي على عزة وكرامة وإنسانية الإنسان السوداني، بارتكابه لجرم الاعتداء السافر على جنودنا الأسرى بطرفه وإعدامهم، في سابقة خطيرة تتنافى مع الأعراف والقوانين الدولية الحامية لحق الأسير، فبعد هذه الغضبة نأمل أن ينتفض قائدنا المقدام لاسترداد حلايب وشلاتين المغتصبتين من قبل الجار الشمالي، لقد طال أمد وقوع هذا الجزء العزيز من التراب السوداني تحت وطأة الاحتلال المصري المستبد والغاشم، إنّ عدم اكتراث النظام (البائد) لحسم ملف قضية هذا المثلث المحتل، أدّى
تم نشر هذا المقال قبل عدة شهور من سقوط نظام البشير وكان النظام علي وشك السقوط بفضل نضالات وتضحيات شعبنا العظيم طوال فترة حكم المتأسلمين البغيض والذي واجه معارضة شرسة منذ اليوم الاول لم تهدأ او تستكين وتواصلت نضالات شعبنا وقدم شعبنا البطل الغالي من الدماء والارواح حتي توج كل ذلك بسقوط النظام في نهاية ديسمبر 2018 واستمر النضال الي يومنا هذا حيث تستعيد الثورة عافيتها وتتقدم للامام كل يوم رغم كل التأمر الداخلي والاقليمي والدولي.
انه لخبر حزين يمدد اللوعة والاسى بذهاب حيدر الغضنفر من ساحة الوطن سريعا هكذا , ولما يستكمل الوطن نهوضه ونورانيته ومدنيته المبتغاه.
الجريمه: قامت الجبهة الاسلاميه في 30/06/1989 بالسطو المسلح وسرقة وطن ديموقراطي بكااااامل شعبه وما حوي من ثروات وخيرات يسمي جمهورية السودان الديموقراطيه كانت ادوات الجريمه الجيش وكل قيادات الجبهة الاسلاميه المدنية وشبه العسكرية حيث وضع الوطن تحت الاعتقال ولاقامة الجبريه وتمت تصفية وإعدام الكثيرين من الشرفاء والثوريين منذ ذلك التاريخ الشؤم حتي لحظة كتابة هذا البوست فأصبح الوطن سجن كبير لايسع الجميع هرب الكثيرون كرها وطوعا وآثر آخرون البقاء بكل شجاعه يحسدون عليها ليكتوو بنار الوطن الملتهب برفاة الشهداء ليقارعو
مذكرات زول في جنة الله علي الأرض الرحلة مذكرات سوداني هاجر الي جزر الهند الغربية بقلم :د.
بسم الله الرحمن الرحيم تعقيباً على مقال:”كلكم وكُلنا من عائلة القرود “والمغُور” يا سامي صلاح!
بات واضحاً أن قوة ضغط الشارع السوداني واستمراره العنيد قد أنهى آمال العسكر في الحكم أو كاد، بل لعلهم تيقنوا أن من العبث مواصلة المحاولة فقد أثبت إصرار الشباب وتصميمهم المدهش أنها محاولة محكوم عليها بالفشل، ولعل هذا ما دفع أصحاب القرار في الولايات المتحدة، أخيراً، إلى التقدم خطوة والوقوف صراحة مع خيار إزاحة العسكر عن السلطة.