الأستاذ سيف الدولة حمدناالله يُتحف القراء دائما بمقالاته التي تتسم بالعمق التي تلتقي مع كُتاب سودانايل وكل الأقلام الحرة نحو هدف واحد للتغيير الموعود في مقبل الأيام ،وفي مقاله الأخير ( من ضلل الرئيس البشير بامكانية حصوله لجائزة نوبل
بسم الله الرحمن الرحيم قال الله تعالى (اذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكاً) وقال رسولنا عينان لا تمسهما النار عين باتت تحرس في سبيل الله وعين بكت من خشية الله) وكان من دعاء رسولنا الكريم (اللهم اني أعوذ بك من عين لا تدمع
عالم أدمن الصراعات والنزاعات ورفض الآخر قولاً وفعلاً وعملاً والتمسك بعصبية الجاهلية بحكم الفرد وسطوة الأقلية على الأغلبية ، هي صورة عالمنا العربي وبعض الدول الأفريقية التي أصابها مرض العصر الذي فاق أمراض الوبائيات القاتلة انه مرض
مدينة شمبات العريقة بالخرطوم بحري كانت ولاتزال صاحبة عطاء متعدد الجوانب فهي المبادرة باشعال نار القرآن بتلاوة الذاكرين صباح مساء وناشرة الخلاوي والمسيد لأجيال تربوا على تعاليم الاسلام وتكاثرت فيها حلقات العبادة فلا تسمع
تاريخ حافل للأمة العربية على مر التاريخ عند مخاطبتها لذاتها وانجازاتها في كافة المجالات العلمية والثقافية والأدبية واليوم مع عصر النهضة مع توفر الامكانات البشرية والاقتصادية في وقت أصبحت فيه تقنية المعلومات
ورد في صحيفة سودا نايل في افتتاحيتها أول أمس قرار مجلس الوزراء الموقر الذي جاء فيه (قررت الحكومة السودانية، الخميس، معاملة مواطني دولة جنوب السودان المقيمين داخل أراضيها بوصفهم أجانب لدى تلقيهم الخدمات،
بعد عقود من الثورة الفرنسية التي أرست قواعد الحرية والحياة الكريمة للشعوب ، فيتلقفها لاحقاً قتلة الشعوب وزبانية العصر محتلين غاصبين ليسقط ملايين الشهداء على مذابح الحرية في الجزائر وسوريا والهند الصينية
سباق أشبه بالهرولة على ضفاف نهر النيل وعلى ملتقى النيلين الأبيض والأزرق وفي المواقع الفارهة المزودة بالخدمات ذات الجودة العالية يتحاور المتحاورون في قصر الصداقة