10 August, 2023
الاداري السوداني كان عنوانا للجودة
محمد صالح عبد اللطيف وقيع الله الذي غادرنا قبل ايام كان اسطورة الادارة والعدالة مثل الكثيرين من جيل ما فبل الاستقلال وبعد الاستقلال .
محمد صالح عبد اللطيف وقيع الله الذي غادرنا قبل ايام كان اسطورة الادارة والعدالة مثل الكثيرين من جيل ما فبل الاستقلال وبعد الاستقلال .
في سنة 1970 تعرفت بامريكي طويل القامة كان قد اكمل دراسته في كلية القانون في جامعة بيركلي في كاليفورنا .
في بيان هزيل لحكومة الجرذان والفيران التي تعيش في الجحور ، يصدمنا التصريحات الغبية والجبانة ….
مشكلة السودان هى أن الكثيرين لهم ولاء لكيان ، تاريخ ،عقيدة وحامض نووي خارج السودان ، نتيجة لعقدة غريبة .
عرفت من ابن الاخت امين ساتي الذي يزودنا كل صباح بأجمل المواضيع المعلومات والاخبار له الشكر اعطاني قائمة بالبيوت التي استباحها الجنجويد في بيت المال وما حوله.
اكثر ما كان يميز السوداني وحتى اليوم هو شجاعته بعده عن الدناءة ودفاعه عن شرفه وكرامته ، اما الوطن البلد القرية الحي او الحلة فذلك تاج رأسه .
هل من المفروض ان نقف ونرحب بالبرهان وشلته ليحكمونا مرة اخرى وتأتي الفلول كتائب الظل وهم اكثر حقدا واسود قلبا لينتقموا من الشعب؟ انا لا اعرف الجواب فالجميع قتلة لصوص بلا اخلاق او ضمير .
خرجت جريدة العرب اللندنية بخبر استدعاء العنبج البرهان للجيش المصري لدخول الحرب بجانبه في السودان .