يتعين على المعارضة كتابة رد تفصيلي يبين موقفها من أحداث احتيال أمبيكي في أديس أبابا، ويجب أن تتم كتابة الرد من قبل قانوني، لأن الرد سيستدعي تكييف فعلة الوسيط الجنوب أفريقي على أنها ضرب من ضروب الاحتيال لن يقبله أحد.
يتلخص النزاع حول قضية تابت فيما إذا كان جنود القوات المسلحة في الحامية العسكرية المجاورة لبلدة تابت القريبة من الفاشر بدارفور اعتدوا جنسيا بالاغتصاب على مائتين من النساء والفتيات القاصرات في هذه البلدة،
سيكون رياك مشار تينج ذورغون وسلفا كير ميارديت وأعوانُهما أول من سيتم تقديمه إلى المحاكمة، في حال تم إنشاء المحكمة الهجين للنظر في جريمة الإبادة الجماعية،