لم اهتم كثيراً بمسرحية الانتخابات، ولكنني انشغلت بالمِلَح والطرائف التي سمعتها من الأصدقاء أو قرأتها في وسائل التواصل الاجتماعي المتعددة، وذلك امتثالاً لوصية الرئيس «الضرورة» الذي تحدث عقله الباطن وقال إنه يخشى على شعبه من الموت كمداً وحسرةً لولا وجود «الواتس أب» وهو لا يعلم أنه سيكون وبالاً عليه ونظامه.