مثلما حفرت الرواية الروسية أثراً عميقاً في الأدب العربي و العالمي ، فقد بدأ محبو الشعر منــذ الستينات والسبعينات التعرف إلى الشعر الروسي و القراءة باعجاب لبوشكين وماياكوفسكي ويسينين وآنا أخماتوفا ورسول حمزاتوف .
أمام منصة ترأسها البروف محمد المهدي بشرى و على يساره الأستاذان عـزالدين ميرغني و مصطفى الصاوي و بحضور مميز و نوعي جرى تدشين رواية السفير جمال محمد إبراهيم الجديدة ( دفاتر القبطي الأخير ) و ذلك أمسية الخميس 8 /12 بالنادي الدبلوماسي العريـق و الأنيـق