ذكرت من قبل فى مقالات سابقة الكثير عن حلقة التلاوة فى مسجد الجيش مسجد القوات المسلحة جوار القيادة العامة للقوات المسلحة وعلى يسار محطة البنزين فهو واحد من الحسنات التى
أيام الطلب نبهنا الأستاذ لإسمين هامين أحدهما عالم مفكر والثانى صحفى لا حظ له من الفكر لا تقرأوا له والفرق بينهما حرف واحد وهو النون الزائدة لاتقرأوا لصاحب النون الزائده .
فى هذه الأيام العطرات ونحن نتنسم نفحات رمضان شهر القرآن أعاده الله علينا وعلى الأمة الإسلامية وهى تستعيد مجدها الحضارى التاريخى حيث الإنتصارات والبطولات والفتوحات وهى فى أوج عظمتها وقوتها ووحدتها .
وعدتكم البارحة أن أختم بما جاء فى فحوى رسالة الدكتوراة ولن أجد أفضل منى فى التعليق عليها غير أستاذنا عميد الصحافة السودانية الأستاذ محجوب محمد صالح فأنا هنا أنقل بتصرف ما خطه يراعه المنمق
كثر الذين تعلمت منهم وكان لهم الأثر والتأثير فى حياتى ولهذا سأتناولهم فردا فردا عسى أن أرد لهم بعض البعض من الجميل الذى طوقوا به عنقى وما جزاء الإحسان إلا الإحسان
تخيلت سناريو الموقف المحرج الذى وجد فيه الرئيس عمر البشير نفسه ومعه الوفد الرئاسى ليلة البارحة من يوم الأحد المنصرم عندما أمر قاضى المحكمة العليا فى جنوب إفريقيا بقاء الرئيس البشير فى الفندق وعدم مغادرته لجنوب إفريقيا
تفيد معلوماتى الخاصة أن السيد محمد عثمان الميرغنى قبض من نظام الإنقاذ ، وحكومة المؤتمر الوطنى مبلغ 56 مليار ، ولهذا جاء نجله الحسن محمد عثمان الميرغنى إلى الخرطوم .
لو كان نظام الإنقاذ إسلامى الهوى ، والهوية لكنا سترناه عملا بما جاء فى الأثر { من ستر مسلما ستره الله } للأسف الأسيف النظام باع دينه بدنياه وغاص حتى إذنيه فى وحل الفساد ، والإفساد ، وبغى