13 January, 2021

(حادث حركة) في الطريق الدائري !!

إذا صدق ما تواتر عن تخصيص وزارة المالية لحركة جبريل إبراهيم أو لشخصه فهذا طعنٌ مباشر لمبدأ وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، وهزيمة ماحقة لتطلعات ثورة ديسمبر في تغيير المعايير القديمة البالية التي قعدت بالوطن.

د. مرتضى الغالي

10 January, 2021

قضية المناهج: لا رضوخ للزعيق !!

لنا ملاحظ على بيان رئيس وزراء حكومة الثورة حول المناهج: أولاً: المناهج لا تعدّها لجان قومية وإنما تعدها الجهة المتخصصة وهي المركز القومي المختص كما هو الحال في (بخت الرضا) في التجربة السودانية، وكما هو الحال في كل العالم.

د. مرتضى الغالي

7 January, 2021

الفلول وعصر النهضة..!

الآن تسعى فلول الإنقاذ لإبراز وجهها الداعشي مرة أخرى عن طريق التهديد بذبح الناس والمتاجرة بالدين من رؤوس المنابر من بعض الجهلة والفاسدين الذين سكتوا على فساد الإنقاذ وعلى قتلها للناس وإزهاقها للأنفس بغير حق وحرق القرى وخراب 

د. مرتضى الغالي

6 January, 2021

صورة من مواريث الإنقاذ..؟!

لنأخذ من منظر الأمس عبرة أخرى تلخص أسوأ ما يمكن مشاهدته من هلهلة بعض المسؤولين الإداريين في الفترة الانتقالية وتكشف عن حالة التردي المُزرية التي لحقت ببعض البشر الذين ورثتهم الدولة من الإنقاذ.

د. مرتضى الغالي

4 January, 2021

نبيذ قديم في قناني قديمة !!

لو صح أن طبيباً يمكن أن يزوّر شهادة وفاة شهيد مُسجى أمامه ويقوم بالكذب الصريح في سبب الوفاة فانتظر القارعة.

د. مرتضى الغالي

3 January, 2021

احتفال بذكرى (الطناش) !!

احتفلت وحدي بالأمس 2 يناير 2021 بمرور شهرين على الصمت الرسمي و(الصهينة) من سلطة الانتقال حول ما كتبته عن منسوب الدفاع الشعبي (كمال حسن علي) المتهم بمجزرة العيلفون وغيرها.

د. مرتضى الغالي

31 December, 2020

تصرفات في الظلام !!

بعد الثورة لن يقبل الناس بالغموض و(دفن الليل) والأيدي الخفية والقرارات والإجراءات والأحداث التي تصدر من جهات مجهولة وتتم نسبتها إلى جهات رسمية من غير معرفة من الذي أصدرها إذا كان فرداً أو جهة أو حزب أو رئيس أو وزير.

د. مرتضى الغالي

30 December, 2020

أشرب اللبن ولا تكسر الجرّة !!

كانت الحركات العائدة تقول أنها تطالب بالمشاركة في الحكومة المدنية وبنسب في المجلس السيادي و(كوتات) في برلمان الثورة ولم تتحدث عن نصيب الشباب الذي دفع دماءه في التروس من اجل الوطن ولم يطالب بأن يكون في قمم السلطة ولا سفوحها 

د. مرتضى الغالي