18 January, 2022

سلامة وأمن وحماية الصحفيين والصحفيات خطٌّ أحمر !!

جرس أوّل : عندما يتعرّض حق الجمهور فى المعرفة، وحقوق حرية التعبير والصحافة إلى الخطر، فإنّ جميع الحريات الأخري التي نملكها، تصبح في خطر ((كريستوفر دود)) جرس ثاني : الأمن الوحيد للجميع، يكمُن في الصحافة الحُرّة ((توماس جيفرسون)) -1- الواجب المهني والتضامني، وواجب الحماية والمناصرة، يُحتّم أن نبدأ الكتابة هذا العام (يناير 2022)، بالشأن الصحفي، الذي دخل مرحلةً جديدة، فى بلادنا، ينبغي الانتباه لها، والتنبيه – قبل فوات الأوان – للمخاطرالتي تتعرّض لها، في مناخ العداء المُستحكم والواضح والمُستتر، الذي

فيصل الباقر

10 November, 2021

صحافة المقاومة صامدة وباقية، والاظلام الاعلامي، ليس هو الحل !!

جرس أوّل : ما أكثر ما بذلنا فى سبيل هذا الوطن،،، بعضنا مات،،، وآخرون ألقوا الخُطب” ((أورهان أوقان )) -1- فى البدء والمُنتهي، المجد للشعب السوداني، الذي أحسن وصفه، ولخّص وعيه، شاعر الشعب، محجوب شريف، فى كلماتٍ معدودات، فقال : “شعباً عظيم الباس ،،، ما بيمسِكُو أب كبّاس” !

فيصل الباقر

11 August, 2021

دارفور مرّةً أُخرى: كتابة فى زمن أحداث كلوقي وتنصيب مناوي، والترحيب بزيارة خان، وغياب اليوناميد !!

شهدنا، ضمن الكثيرين والكثيرات من المشاهدين/ات، من علي شاشة تلفزيون السودان، إعادة لمشاهد حيّة، من حفل “تنصيب” قائد (حركة تحرير السودان)، السيد مني أركو منّاوي، “حاكماً” لـ(إقليم دارفور)، الذى تمّ يوم الثلاثاء 9 أغسطس 2021، بميدان الفرقة السادسة مُشاة بالفاشر.

فيصل الباقر

26 June, 2021

بعد أربعة أشهر من مصادقة السودان على اتفاقية مناهضة التعذيب: دعوة للمصادقة على البروتوكول الاختيارى لمناهضة التعذيب

يُصادف اليوم – السبت، 26 يونيو 2021– الذكرى الرابعة والثلاثين، لـ((اليوم العالمي لمناهضة التعذيب)) “26 يونيو من كل عام”، وفى هذه المناسبة الحقوقية المهمة، نذكُر، ونُذكّر، أنّ أربعة أشهر ونيف – وبالتمام والكمال – قد مرّت، منذ أن أعلن وزير العدل فى الحكومة الإنتقالية – “الأولي” و”الثانية ” – نصر الدين عبد الباري يوم 23 فبراير 2021، عن مصادقة السودان – رسمياً – على ((اتفاقية مناهضة التعذيب)) واتفاقية ((حماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسرى)).

فيصل الباقر

13 May, 2021

الرجعة للبيت القديم: ما زالت جذوة الثورة مُتّقدة وشعارها: أوعك تخاف !!

فى طريق تعزيز مبدأ، وشعار "الرجعة للبيت القديم"، عُدت للخرطوم، صباح يوم الإثنين 10 مايو 2021، مُدركاً - تماماً - (التحدّيات والفُرص والمخاطر)، وقد تركتُ خلفى، ما يُمكن أن أُسمّيها "صُعوبات الجبال"، وهيّات نفسى، لمواجهة "صعوبات السهول" التى تنتظرنى على المستوى

فيصل الباقر