13 October, 2010
طلب لجوء الي تشيلي … بقلم: د. حسن بشير محمد نور – الخرطوم
تابعت منذ الصباح الباكر اليوم 13 أكتوبر 2010م عمليات الانقاذ التي تتم لعمال المناجم التشليين.
تابعت منذ الصباح الباكر اليوم 13 أكتوبر 2010م عمليات الانقاذ التي تتم لعمال المناجم التشليين.
سؤال غريب في حد ذاته لكن هناك اسباب لطرحه.
بعد ان تم انشاء وزارة قائمة بذاتها للموارد البشرية ظهر الحديث من جديد وبشكل مختلف عن ضرورة التدريب وتنمية القدرات البشرية.
أصدرت الأمم المتحدة في العام 2007م ما يعرف ب ( إعلان الأمم المتحدة للعام 2007 حول حقوق الشعوب المحلية) او ما يعرف أيضا بإعلان الأمم المتحدة 2007(2007 U.
أعطت الأزمة المالية العالمية ذريعة وأوجدت مبررا أخلاقيا لقوي النظام الرأسمالي العالمي- رغم عدم حاجته للمبررات – لتطبيع الفقر بشكل غير مسبوق في العالم وتوطينه في اماكن جديدة ضربت العديد من المواقع الجديدة في الدول الراسمالية المتقدمة نفسها ووسعت من الطبقات المحرومة لدرجة وصلت المظاهرات المناوئة للسياسات الجديدة الي رقام مليونية كما حدث في فرنسا واليونان واسبانيا.
يتحدث معظم قادة الحركة الشعبية عن استعدادهم للحرب أكثر من حديثهم عن استعدادهم لمواجهة تحديات التنمية او علي الأقل إنجاح الموسم الزراعي بعد الموسم السابق الذي نتجت عنه ازمة غذاء واسعة في معظم أنحاء الجنوب.
كل عام وانتم بخير وتنعمون مع أحبائكم بالصحة والعافية.
المقصود بالوظائف هنا ليس توظيف العمالة او التشغيل ( Employment ) وانما هو الوظائف العامة للدولة ( Public Functions) التي من المفترض ان تقوم بها الحكومات أي كان مستوي تخويلها لمهامها، علي المستوي الاتحادي، الإقليمي ، الولائي او المحلي.
استفاقت النخب السياسية الشمالية في الحكومة والمعارضة علي استحقاق الاستفتاء الذي كانت تنظر اليه كخيال او كشبح لا وجود له وانما يستخدم فقط للتخويف.
ظل الكثير من الناس يتحدثون عن تفاجؤ المسئولين السودانيين بالأحداث ذات التكرار الطبيعي مثل هطول الأمطار في الخريف، ارتفاع نسبة الطمي في المياه في نفس الموسم وفيضان الأنهار، افتتاح المدارس و الأعياد وغيرها من المناسبات التي تستدعي التخطيط والتوقع والتحوط لها بما يلزم لمواجهة ما تسببه من التزامات كما هو الحال ايضا مع الاستفتاء.