د. عبد الوهاب الأفندي
6 May, 2011
رجال الظل في دائرة الضوء: المخابرات والسياسة بعد11 سبتمبر..بقلم: د.عبدالوهاب الأفندي
لعل أبلغ ما يجسد عمق الأزمة التي يواجهها حزب المؤتمر الوطني الحاكم (اسماً) في السودان هو أن الصراع الذي تفجر إلى العلن في الأيام القليلة الماضية (وما خفي أعظم) كان بين جناحين، يقود كل منهما رئيس سابق لجهاز الأمن والمخابرات.
د. عبد الوهاب الأفندي
28 April, 2011
مستقبل المقاومة العربية في عهد الثورات الديمقراطية
في عام 2006، نشر الناشط السياسي التونسي المعروف د.
د. عبد الوهاب الأفندي
25 April, 2011
هل سيقاتل إسرائيل وحده؟
(1) يرى كثير من المراقبين الحادبين على القضايا العربية أن ما يجري في سوريا اليوم من حراك شعبي يوشك أن يطيح بنظامها مأساة أكثر منه مدعاة للابتهاج والاحتفال.
د. عبد الوهاب الأفندي
21 April, 2011
سقطت الثورة العربية: تعيش الثورات العربية!!
من أهم ملامح الثورات العربية المباركة التي تجتاح صحراء الاستبداد العربي القاحل هذه الأيام، هو أن ضحاياها الأبرز حتى الآن كانوا أبطال حركات سابقة كانت قد أصمت آذان العالم بشعاراتها الثورية المدوية.
د. عبد الوهاب الأفندي
17 April, 2011
الثورات العربية ومنهج التسامح
(1) حين نقرأ أو نسمع هذه الأيام أن النائب العام المصري أمر بحبس فلان من المسؤولين السابقين 15 يوماً "على ذمة التحقيق"، يتبادر إلى الذهن أننا أمام ظلال العدالة الإلهية، لأن هذا يذكرنا بتكرار هذه العبارة مئات المرات من قبل، وفي حق مواطنين ذنبهم الوحيد أنهم تصدوا لمهامهم الوطنية.
د. عبد الوهاب الأفندي
17 April, 2011
أن تسمع لحسن مكي خير من أن تقرأ له!!
1-2 يكون البروفسور حسن مكي في أفضل أحواله عندما يحاور ويداور.
د. عبد الوهاب الأفندي
14 April, 2011
دارفور في عهد الثورات العربية: هل حان وقت “الحل الديمقراطي”؟
وصلت أزمة دارفور إلى منعرج خطير في الأيام المنصرمة بعد تضافر عدد من التطورات الداخلية والخارجية جعلت الأمور تقترب من حسم قريب، دون أن يكون اتجاه الحسم محدداً.
د. عبد الوهاب الأفندي
10 April, 2011
أين هي الثورة السودانية؟
(1) يتساءل المتسائلون عن سبب غياب السودان عن قائمة الدول العربية التي شهدت وتشهد ثورات شعبية، خاصة وأن للشعب السوداني أكثر من سبب ليثور.
د. عبد الوهاب الأفندي
4 April, 2011
هل يطيقون الشريعة في السودان؟
(1) ليس هنا خطأ مطبعي في هذا العنوان، لأن التساؤل ليس عن تطبيق الشريعة وإنما على القدرة على احتمالها لمن يرفض النزول على حكم الشورى، لأن مقتضاها هو النزول على حكم الكتاب كما يفسره أهل العلم، والقبول بحكم القضاء المستقل حتى ولو أتى ضد أهواء الحكام وتقديراتهم.