18 August, 2015

(مشاهد الهروب من البلدان النامية بسبب الجوع)

مواطني البلدان النامية ركبوا البحر من اجل حياة افضل في ظل ظلم حاق بهم ومن تلك المشاهد الحالية المشهد الاول هو قصة المهاجر السوداني (عبدالرحمن هارون – 40 سنة) أول نجاح في اجتياز نفق المانش (50 كيلومترا) مشياً على الأقدام، مغامرة لم يسبق إليها أحد وما زال مصممو النفق حائرين كيف حققها الرجل رغم مخاطر القطارات فائقة السرعة والشاحنات والكوابل الكهربائية بل كيف تفادى عشرات الكاميرات الأمنية المنصوبة داخل النفق، اما المشهد الثاني  مسافر مختبئ ينجو من رحلة جوية من

د . أحمد محمد عثمان إدريس

17 August, 2015

(وداعاَ الفنان الانسان / نور الشريف)

  نعم انتقل الى جوار ربه الفنان الانسان والخلوق والمبدع والمهذب وفنان بمعني الكلمة الا وهو الفنان نور الشريف جابر محمد عبد الله الذي احب السودان واهل السودان من القلب وبادلوه الحب بنفس الطريقه حيث خصصت العديد من القنوات السودانية سهرات له تمت عبر الاعلامي السوداني الطيب عبد الماجد عبر قناة النيل الازرق، كما ننعي في هذه السانحة ايضا كل من الفنان عمر الشريف والفنان محمد حسنين.

د . أحمد محمد عثمان إدريس

16 August, 2015

(قبيلة الدناقله وعقده الاستيطان في بلد الغير)

  تاريخ قبيلة الدناقلة في الاغتراب والهجرة ممتد الى اطول الازمان والتي عرفتها مصر وفلسطين في البدايات الاولي للاغتراب حيث كانوا يعملون في مهنة (حارس عمارة) او(بوابي) وبعد ان انتهت تلك الدول من رونقها وجمالها اتجهوا الى الخليج العربي وبالاخص في السعودية والكويت حيث كانوا لهم تاريخ طويل وممتد ومشرف للغاية حيث عملوا في الاولى بالقصور الملكية وقصور الامراء كطباخين وسفرجيه وسائقي خصوصي وهم معروفين بالشلوخ الطويلة كما هو معروف به ابناء دنقلا بالسودان، وللمرأة كان كنوع من الجمال في

د . أحمد محمد عثمان إدريس

15 August, 2015

(تقطعت بنا السبل)

  كانت كل آمالنا في شهاداتنا الرفيعة التي باتت تتوج بنا حياتنا العملية ولكن مع زحمه الحزبيات والقبليات الموجوده في بلدانا كانت كمتاريس من اجل اطلاق خلقنا وابداعنا وكان الهروب احدى الابواب المفتوحة امامنا بان نترك هذه البلد لمن اراد لنا الهروب،مع العلم ان الاخير كان مميت وفاجع لنا بقدر حبنا له كحب اولادي واهلي لهم، فهو الوطن الاول مهما تقطعات بنا السبل واخترنا بلداناَ اخرى كاوطان اخرى مكتسبين لتلك الجنسيات.

د . أحمد محمد عثمان إدريس

11 August, 2015

يا سعادة المستشار منو الاستشارك؟

  صنعت في البلدان النامية وظائف القصد منها(مسك الخاطر)او الترضيات سواء اكانت حزبية او قبلية اودينية وغيرهامن الاتجاهات فكانت من ضمن تلك الوظائف وهي وظيفة(سعادة المستشار).

د . أحمد محمد عثمان إدريس

9 August, 2015

(لجوء ونزوح من السودان)

  طالعت خبراً بصحيفة الراكوبة بعنوان(الامم المتحدة : السودانرابع دولة مصدرة للاجئين في العالم)حل السودان كرابع اكبر مصدر لللاجئين في العالم بنهاية عام2014م بعد كل من سوريا، افغانستان، والصومال وامتد منذ عام1980م اي خلال(35)عاماً كان السودان ضمن(30) مصدر للاجئين في العالم (32) مرة.

د . أحمد محمد عثمان إدريس

8 August, 2015

قال : مافي عضه تاني

قال مافي عضه تاني ي سبحان الله منو اللي بيعضي دا ؟ دا اسلوب غريب في زمن الغفلة والهمله.

د . أحمد محمد عثمان إدريس

6 August, 2015

مابين الجزيرة والبحر الاحمر في عهد الدكتور محمد طاهر ايلا

اما ولاية الجزيرة بما تمتلك من موارد طبيعية وبشرية تحتاج الى نفس اللمسات الابداعية التي رسمها الدكتور محمد طاهر ايلا بولاية البحر الاحمر حيث ولاية الجزيرة بها مشروع الجزيرة العملاق وانسان الولاية المبدع بالاضافة الى جانبي الزراعي والحيواني بالولاية،مع ان ولاية الجزيرة تعيش في وضع تجاذبات وتنافر بسبب سياسة (الانا) مما افقدتها الكثير طيلة تعاقب جميع الولاه السابقين،مما اضره بها وجعلها في مؤخرة الولايات رغم ما تمتلكه من موارد طبيعية وصناعية وبشرية، اتمنى ان يستفيد الدكتور محمد طاهر ايلا من

د . أحمد محمد عثمان إدريس

4 August, 2015

لاجئه دارفورية) قصة

     مريم فتحي شابه من بنات زالنجي عاشت وتربت هناك ضمن اسرة كبيرة وممتدة تتداخل مع قبائل تشاد في الجانب الآخر،ظروف الحرب جعلتها تنزح الى الخرطوم او تترك مدينتها زالنجي ،وفي الخرطوم اكملت تعليها الجامعي بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا قسم الهندسة المدنية ولكن ظروف السودان الشمالي احلك لعدم وجود العمل الا من رحم الله ولاهل التحزب، التحقت على الفور بالعمل الحر والشاق فعملت(كبائعة للشاي) من اجل تربية اخوانها الذين لايزالون في مرحلة التعليم والتربية وهم سته من الذكور والاناث

د . أحمد محمد عثمان إدريس