11 أغسطس, 2022
السي إن إن وذهب السودان: جيت اتفرج فرجو بي
وقعت السي إن إن بتقريرها عن روسيا وذهب السودان (29 يوليو) في محظور إعلامي وهو أن تكون أنت الخبر في حين أنك لم ترد سوى أن تكون الراوي للخبر.
وقعت السي إن إن بتقريرها عن روسيا وذهب السودان (29 يوليو) في محظور إعلامي وهو أن تكون أنت الخبر في حين أنك لم ترد سوى أن تكون الراوي للخبر.
وقعت السي إن إن بتقريرها عن روسيا وذهب السودان (29 يوليو) في محظور إعلامي وهو أن تكون أنت الخبر في حين أنك لم ترد سوى أن تكون الراوي للخبر.
أخذ الصديق كمال الجزولي عليّ في كلمة له على روزنامته أنني استندت على واقعة “غير صحيحة البتة حين قلت أن الحزب الشيوعي استثني انقلاب 19 يوليو من وصفه كانقلاب.
انعقدت ما بين 22-24 يوليو ورشة تقييم تجربة الحكومة الانتقالية بالسودان (2019-2021) التي نظمتها جريدة “الديمقراطي” وقوى الحرية والتغيير-المجلس المركزي بدار نقابة المحامين بالخرطوم.
أرقتني طيوف الموتى من أجل السياسة منذ اغتيال نفر كريم من حزبنا الشيوعي في 1971.
في نوفمبر 1971، والحزب الشيوعي يضمد جسده من جراح كسرة انقلابه في 22 يوليو، بعث برسالة إلى أسر شهداء بيت الضيافة يعزيهم في فقدهم، ويعلن لهم أنه لا دخل له في مقتل ضحايا بيت الضيافة.
كانت أيام انقلاب 19 يوليو هي التي بانت فيها شوكة الجنود وضباط الصف وهم الطاقة المجهولة خلف كل الانقلابات.
كانت الرواية الثالثة للرائد (معاش) عبد العظيم عوض سرور عن مذبحة بيت الضيافة في مقابلة مع الأستاذ عدلان أحمد عبد العزيز بتاريخ 2 سبتمبر 2017 بتورنتو كندا ومبثوثة على اليوتيوب.
قلنا إن رواية الرائد معاش عبد العظيم عوض سرور لمذبحة بيت الضيافة وملابساتها جاءت في 3 مراحل: في مقال عام 2000، وفي كتاب صدر في 2015، وفي لقاء مبثوث على اليوتيوب في 2017.
(أتوقف هوناً هنا عن متابعة نشر تقييمي لشهادة الرائد (معاش) عبد العظيم عوض سرور عن مذبحة بيت الضيافة (1971) لأدلي بوجهة نظر في محنة ولاية النيل الأزرق) ربما كان الصدام الدموي المؤسف الذي وقع في الأسبوع الماضي بين جماعة وصفت نفسها بسلطنات الفونج (الهمج والبرتا وغيرهما) ضد جماعة الهوسا في ولاية النيل الأزرق بجنوب شرقي السودان هي مرتنا الأولى التي تأتي فيها الحكومة ب”عظمة النزاع” في الواقعة المضرجة.