23 July, 2024

حول طبيعة ما حدث في 19 يوليو 1971م

في الذكرى ٥٣ لاحداث ٢٩ يوليو حول طبيعة ما حدث في 19 يوليو 1971م بقلم : تاج السر عثمان لا زال الجدل محتدما حول طبيعة ما جري في 19 يوليو 1971 ، حيث يري البعض أن الحزب لم يتجز تقويما له يوضح طبيعته انقلاب أم ثورة ؟ ، ولم يخضعوه لتحليل طبقي، لكن حقيقة الأمر أن الحزب الشيوعي أصدر تقويما لما حدث في 19 يوليو 1971 ، وبمناسبة الذكري 51 لانقلاب 19 يوليو، نعيد نشر هذا المقال: الوضوح النظري والسياسي

تاج السر عثمان بابو

9 June, 2024

وقف الحرب والتصدى لخطر التقسيم

بقلم : تاج السر عثمان ١ جاءت الحرب اللعينة التي مضى عليها أكثر من عام بهدف الصراع على السلطة بين مليشيات الإسلامويين وصنيعتهم الدعم السريع وبدعم من المحاور الاقليمية والدولية التي تمد طرفي الحرب بالسلاح والعتاد، الهادفة لنهب ثروات البلاد وأراضيها و إيجاد موطئ قدم على البحر الأحمر ، و قطع الطريق أمام الثورة كما في المجازر و التهجير والنزوح الواسع الجاري لسكان الخرطوم والجزيرة ودار فور وكردفان وبقية المدن لاضعاف قوى الثورة الحية ، كما جاءت الحرب امتدادا لمجازر

تاج السر عثمان بابو

4 June, 2024

حول المؤتمر التاسيس ل( تقدم)

بقلم: تاج السر عثمان ١ تم المؤتمر التاسيسي لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) في العاصمة الإثيوبية أديس ابابا في الفترة : ٢٧ مايو – ٣٠ مايو ٢٠٢٤، وصدر عنه رؤية( تقدم) التي تتلخص قي : وقف الحرب، تأسيس الدولة بنظام حكم مدني ديمقراطي، واستكمال مهام ثورة ديسمبر ٢٠١٨.

تاج السر عثمان بابو

2 June, 2024

حرب استهدفت المواطن وتصفية الثورة

بقلم: تاج السر عثمان ١ اوضحنا سابقا الدمار الكبير الذي احدثته الحرب التي مضى عليها أكثر من عام، واستهدفت المواطن وتصفية الثورة ، كما في حملة الاعتقالات والتعذيب االتي يقوم بها طرفا الحرب ضد المعارضين، وإعادة قانون الأمن لممارسة القمع والتعذيب للمعارضين، الذي اباح الاعتقال والحجز التعسفي ، ليتم التراجع عن إنجاز الثورة في ان جهاز الامن لجمع المعلومات، مما يتطلب أوسع حملة لإلغاء تلك التعديلات ووقف حملات الاعتقال التعسفي للمواطنين والتعذيب في سجون الدعم السريع والجيش.

تاج السر عثمان بابو

26 May, 2024

وقف الحرب لا يستوجب إعادتها بالتسوية

بقلم: تاج السر عثمان ١ اشرنا سابقا بعد مرور عام على الحرب اللعينة الي اهمية وقف الحرب واسترداد الثورة، وتوصيل المساعدات الإنسانية ، وأن الطريق لوقف الحرب لايستوجب تكرار التسوية والشراكة مع العسكر والدعم السريع مرة أخرى، التي تعيد إنتاج الأزمة والحرب مرة أخرى، والافلات من العقاب، كما حدث في تجربة الوثيقة الدستورية التى انتهت بانقلاب ٢٥ أكتوبر 2021، وتجربة الاتفاق الإطاري التي أدت للحرب اللعينة الجارية حاليا.

تاج السر عثمان بابو

18 April, 2024

بعد عام من الحرب لابد من وقفها

بقلم : تاج السر عثمان ١ بعد عام من الحرب ودخولها عامها الثاني، لابد من السعي الجاد لوقفها، ومواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها ومهام الفترة الانتقالية، وهي حرب من أجل السلطة والثروة، وتصفية الثورة ، وتمكين الرأسمالية الطفيلية داخل طرفي الحرب لنهب ثروات البلاد وتهريبها، والتفريط في السيادة الوطنية.

تاج السر عثمان بابو

7 April, 2024

لا بديل غير الحل الداخلي

بقلم: تاج السر عثمان ١ اشرنا سابقا الي التسوية الجارية كما في مشروع اتفاق “المنامة ” الذي يعيد الشراكة بين الدعم السريع والجيش وحركات سلام جوبا.

تاج السر عثمان بابو

31 March, 2024

مشروع اتفاق “المنامة” وخطر الافلات من العقاب

بقلم: تاج السر عثمان اشرنا سابقا الي وثيقة اتفاق “المنامة”غير المعلن المطروح على طاولة الأطراف العسكرية السودانية الذي يمنح قائدي الجيش والدعم السريع الحصانة أو الافلات من العقاب، وكانت صحيفة “القدس العربي” قد نشرت ملخصا للاتفاق، كما نشرت صحيفة ” المجلة- لندن” بتاريخ: ١٩ مارس ٢٠٢٤ نص الاتفاق أو الوثيقة بعنوان” مقترح الحل السياسي لانهاء الحرب وتأسيس الدولة السودانية”.

تاج السر عثمان بابو

23 March, 2024

كيف أثرت الحرب على المعالم التاريخية الأثرية؟

بقلم: تاج السر عثمان ١ اشرنا سابقا الي ان الحرب تقترب من نهاية عامها الأول مما يتطلب وقفها ومنع تجددها ، لقد أدت الحرب لدمار ونزوح الملايين داخل وخارج البلاد ومقتل وجرح الآلاف، وإبادة جماعية وتطهير عرقي وعنف جنسي، وتدمير في البني التحتية والمؤسسات الخدمية والتعليمية والصحية والأسواق والبنوك وفي المصانع، وفي المواقع الأثرية والثقافية والتراثية، وعطلت الإنتاج الزراعي مما يهدد حياة ٢٥ مليون سوداني بنقص الغذاء حسب بيانات الأمم المتحدة.

تاج السر عثمان بابو

16 March, 2024

مع اقتراب عامها الأول ضرورة وقف الحرب

بقلم: تاج السر عثمان ١ مضت ١١ شهرا على الحرب اللعينة، والتي تقترب من إكمال عامها الأول مما يتطلب وقفها ومنع تجددها ، والتي انفجرت في ١٥ ابريل من العام الماضي، أدت لدمار ونزوح الملايين داخل وخارج البلاد ومقتل وجرح الآلاف، وإبادة جماعية وتطهير عرقي وعنف جنسي، وتدمير في البني التحتية والمؤسسات الخدمية والتعليمية والصحية والأسواق والبنوك وفي المصانع، وفي المواقع الأثرية والثقافية والتراثية، وعطلت الإنتاج الزراعي مما يهدد حياة ٢٥ مليون سوداني بنقص الغذاء حسب بيانات الأمم المتحدة.

تاج السر عثمان بابو