16 January, 2023
حول حديث البرهان في منطقة النيل الأزرق
1 جاء حديث البرهان في منطقة “أولو” بالنيل الأزرق ذرا للرماد في العيون ، فقد أشار الي أنه لم يتعرض لأي املاءات أو ضغوط خارجية ” وان “الجيش لا يرتهن لأي سفارة وليس تابعا للمؤتمر الوطني” ، وهو حديث يتناقض مع حديث حميدتي حول أن السفارات هي التى تسيرنا، فالضغوط الخارجية التي خضعت لها اللجنة الأمنية بقيادة البرهان كانت وراء والتطبيع مع اسرائيل وتدخلها في الشأن السوداني، والانقلاب العسكري في 25 أكتوبر ، واتفاق البرهان – حمدوك الفاشل لانقاذ الانقلاب