16 March, 2011
هل هذا مما يخفى على الشيخ الغنوشي؟ … بقلم: د. محمد وقيع الله
للأستاذ الإمام راشد الغنوشي ارتباط روحي وفكري وحركي عميق بالسودان.
للأستاذ الإمام راشد الغنوشي ارتباط روحي وفكري وحركي عميق بالسودان.
صحيح إن الولايات المتحدة اتخذت إجراءات قوية ضد العقيد القذافي بتجميد أرصدته المالية وتجميد سفارته بواشنطون.
كتب السيد عبد المحمود أبو أحد أفاضل أئمة الأنصار مقالا بعنوان (الدكتور محمد وقيع الله بين الفكر والسياسة) عتب فيه علي لأني لم أسبغ صفة السيادة على الصادق المهدي، وقال إن كتاباتي السياسية يغلب عليها التعصب والنزوع إلى تجريد الخصوم من الفضائل المستحقة لهم.
وهل تستأصل الوكالات التجارية للكبراء؟ تكاثرت خلال الأعوام القليلة الماضية مشاكل وقلاقل خطيرة أربكت أداء وزارة الصحة التي هي واحدة من أهم الوزارات الخِدمية التي يعول عليها أكثر فقراء بلادي في أمر العلاج.
في ثمانينيات القرن الماضي حضرت مؤتمرا لمنظمة الدعوة الإسلامية العالمية الليبية بمالطا، والتقيت على هامش ذك المؤتمر، وبمحض الصدفة، الدكتور محمد أحمد الشريف، الأمين العام للمنظمة، والذي كان في عهد الطلب أحد زعماء اتحاد الطلبة المسلمين بالولايات المتحدة وكندا، والذي استغرب أكثر من عرفوا بلاءه في العمل الإسلامي بأمريكا، اتجاهه للإنضواء في ظل نظام الرئيس القذافي والعمل في خدمته.
(مهدى إلى روح رائد الشهداء الكرام الدكتور عمرو خليفة النامي) إذا كان خدر السلطة قد استبد وعبث بذهنية زين العابدين بن علي وعقلية حسني مبارك، فإنه قد استبد وعبث بلب العقيد الليبي صغير اللب بحد أكبر.
(1 من 3) التقيت المستشار الجليل طارق البِشري بداره بمصر قبل نحو ربع قرن.
في حديث ملؤه التشفي والانتقام تكلم المدعو عبد الله دينق نيال، أحد أتباع الدكتور حسن الترابي، فقال إنه قد أدلى بصوته الانتخابي لصالح مشروع العناصر المتطرفة في حركة التمرد، والداعي إلى تمزيق الوطن وفصل الجنوب عن الشمال!
(إهداء وعزاء إلى الباكين والمتباكين على ضياع ربع أرض الوطن العزيز) (1 من 2) فروق شاسعة تفصل ما بين أوضاع سنغافورة والسودان.
(1 من 2) لأن أعداء المؤتمر الوطني والوطن هم من بعض الشاكلة التي يمثلها مبارك الفاضل وأضراب له، فإنه يجب علينا أن نمعن في تأييد المؤتمر الوطني، حتى نخلصه، ونخلص الوطن، من أمثال هؤلاء اللاعبين الناقمين الناعمين.