أعداء نجاح الشباب الذين أعماهم الحقد والحسد !

 


 

 

 

نسوا الله فانساهم انفسهم !

من اجل اعمار تنقسى وتطويرها ادعموا الصحفي ياسر الكندري !
( سبحانك لا علم الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم )
( رب اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولى )
( رب زدنى علما )
تجربتي مع المكر والاحتقار والاستصغار والحقد والحسد كبيرة ومريرة ومع من مع أقرب الأقربين ما كانوا يريدون لى أن يظهر أسمى الذى لمع فى عالم الصحافة كانوا يتصلون بكل رئيس تحرير صحيفة اعمل فيها ويحفروا لكى ابعد تماما ولكن نسوا الله فانساهم انفسهم كانت إرادة الذى خلقنى أكبر من كل مكايداتهم ومؤامراتهم فازداد انتشاراً وشهره بفضل رعاية الله وعنايته يشهد الله لو كان اكسجين الهواء هذا الذى اتنفسه بيدهم لمنعونى إياه وللاسف نفس هذه الممارسات البشعه يمارسونها مع ابنتى الشابه عبير التى استطاعت أن تبنى مجدها الصحفي بعنادها وكفاحها الذى لا يعرف اليأس فهى تعيش مقاتلة وسط غابة من انياب ومخالب وأظافر حاده لا تعرف صلة الرحم ولا الرحمه وما يجرى مع عبير يجرى مع الشاب الصحفي النابه الاستاذ ياسر الكندري ذو الطموحات الكبيره والعظيمه هذا الشاب لا يخطط لنفسه من منطلق الأنانية والنرجسية الزائفه بل يحمل آمالا عراضا وأفكارا كبارا من أجل وطنه وموطنه تنقسى يسعى لمصلحة العباد والبلاد نتمنى من كل اهل تنقسى أن يكونوا اكبر من سفاف الأمور وصغارها وان يتجردوا من أمراض الصدر ومن وساوس الشيطان عدو الرحمان وان يقفوا من خلف هذا الشاب الطموح أن يجلسوا معه يشاوروه ويساندوه ويشدوا من أزره ويشجعوه للمضى قدما من أجل تطوير وازدهار موطنهم تنقسى الحبيبه لديهم والتى يعشقونها أكثر من عشقهم لذواتهم أما أصحاب النفوس المريضة ليتذكروا ماذا يعمل الحاسد مع الرازق وان الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب وليتذكروا قول الله عز وجل:

وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ ٱللَّهُ ۖ وَٱللَّهُ خَيْرُ ٱلْمَٰكِرِينَ (آل عمران - 54) .

وأختم بقول الشاعر :
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد
وينكر الفم طعم الماء من سقم

وايضا :
لعمرى ما ضاقت بلاد بأهلها
لكن أخلاق الرجال تضيق
بقلم
الكاتب الصحفي
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس ‏

elmugamar11@hotmail.com
///////////////////////////

 

آراء