الدواء (اجزخانات المقابر)
الاتجاه الخامس
ارسل لي الاخوه والزملاء الاساتذه من موقع نادوس نيوز رساله عن كارثة حجم تجارة الدواء فى السودان.. بصورته القاتله هذه المره ..وقال محتوي خبر رسالتها.. ان شبكة اجرامية تتاجر في دواء نقص المناعة (بروتون ) وتستغل حاجة المرضى من خلال كشفها شبكة اجرامية تتاجر في دواء نقص المناعة (بروتون ) وتستغل حاجة المرضى بان هنالك شبكة تتاجر في الادوية المنقذة للحياة المعدومة هذه الايام وقالت متابعاتهاان والدة طفل مصاب بفقد (غاما غلوبولين الدم) او المرض المعروف ب (بروتون) نقص المناعة وهو مرض وراثي انهم كانوا يشترون حقن ( IVIG) وتستخدم الى داخل الوريد كل 21 يوما بمعدل الفتيلين بعشرة آلاف جنيه من الامدادات الطبية ويتم حقن الطفل بها بمستسفى جعفر بن عوف الا ان الدواء غير متوفر حاليا كما ذكرت لهم الطبيبة المعالجة ولحاجة طفلهم للدواء اتصلوا بعدد من الاشخاص وتم ارشادهم لاحد تجار الدواء حيث اخبرهم ان الفتيل الواحد يباع عندهم بثلاثين الف جنيه والاثنين بمبلغ ستين الف جنيه رافضا التنازل عن مليم واحد ..مضيفة : طلبوا مني تحديدا مكانها وسيصلون اليها بالدواء ..
واستغربت والدة الطفل من مثل هذا النوع من الاتجار وعلقت قائلة انهم يتاجرون في حياة الناس غير عابئين بالاوضاع النفسية لاولياء امور المرضى وذكرت انهم يطلقون على الدواء اسم انقاذ الحياة ..
وانتقدت والدة الطفل اختفاء الدواء من صيدليات الامدادات الطبية ووجوده في ايدي هؤلاء التجار مشيرة الى ان الدواء يحتاج الى حفظ من نوع خاص ..وقالت ان ماعرض عليها لشرائه نفس الدواء الذي كان يباع في الامدادات الطبية
يذكر ان داء بوروتون هو مرض نادر ويصيب الذكور فقط وينتقل الى الطفل عن طريق امه ...
نادوس نيوز..
مصدر التقرير الخبري او قصة الخبر الذي يمثل جريمه ضد الانسانية في السودان قوبته في الداخل الاعدام شنقا حتى الموت ان وجد دستور لتجارة الدواء فى السودان شكرااا للاخوة في نادوس نيوز..
صناعة الدواء فى السودان بدات العام ١٩٤٧م
وكانت شركة الهواء السائل هي المنتج الاول في قصص بداية صناعة الدواء فى السودان.
وتوجد حاليا في السودان حوالي ١٣٠ شركة تعمل في مجال الدواء
او بالاصح في تجارة الدواء فى السودان
وتمثل شبكة عملها طريقة اعمال
المافيا
ومن المفترض علي حسب دراسات جدوى ودراسات سوق ومتابعات امراض ان تغطي هذه الشركات
حوجة ٧٠% من مرضي السودان
ومن امراض السودان
ولكنها اصبحت كشركات مستورده مصانع منتجه في وقت واحد واصبح بعض المصانع الذي ياخذ اموال صعبه دولار
مدعوم
وليست من عمارة وازقة سوق الذهب
تصنع دواء وتصدرة كاملا الي دول مجاورة
كما قال رئيس الوزراء الاثيوبي السابق ان اثيوبيا تعتمد في ادويتها علي مصنع واحد سوداني ينتج ٨٠% من ادويتها..
وتابعت مع احد المختصين في مجال تجارة الدواء فى السودان
ان هنالك عدد ٣٤ شركه تتاجر في استجلاب الدواء فى السودان
تعتبر وهميه
وان شركتان فقط هما المسئولة عن ذلك
وباقي الشركات تاخذ كل التفاصيل من الدولة وتاتي بادويه
تباع بالطريقه
التي نشرت به
نادوس نيوز
قصة خبرها
وتاتي قصص مختلفة عن هذه التجارة الانسانيه التي اصبحت قذرة وقاتلة في عمق فساد الصيادلة بمسمياتهم المختلفه ودخولهم في شراكات مع سوق اسود وشراكات مع مصارف وشراكات مع تجار عمله وشراكات في صفقات غسيل اموال
كل ذلك في تجارة انقاذ الناس ببيع الدواء
وارسل لي احد مستشاري مجلس الوزراء في هذا المجال
جدولا توضيحيا للاموال المفترض أن تقسم لصناعة وتجارة الدواء فى السودان
المبلغ الكلي شهريا ٥٥ مليون دولار
توزع ..
٢٠ مليون دولار للامدادات الطبيه
٢٥ مليون دولار لاستيراد ادويه
١٠ مليون دولار للتصنيع الدوائي.
انتهت الطلبيه الشهريه
بمعني ان توفر ٤٠ مليون دولار الان لحل المشاكل العالقه..
تاتي مشكلة تجارة
كوكو حرام ..
وهذا تعبير عن مسمي اخر لتجارة الادوية في السودان
بين مافيا تاخذ اموالا من دم الناس وتعيدها مغسلة في شكل كبسولات موت اخر
وايضا في مسميات بين شركات ومصانع شرعيه وغير شرعيه تتاجر في استجلاب الدواء
بكل الطرق القذرة
وتبيعها بكل الوسائل القذرة
والانتقاليه
تتابع
وكثيرا من اهلها يعرف انها من ضمن الحروب القذرة التي ضرب بها الاقتصاد والمجتمع والناس في السودان
احياء واموات.
ان الطرق التي تمارس بها مهنة الدواء فى السودان
تبداء محنتها من كليات الصيدلة
ختاما بتجارة العشابيين
ومحلات التجميل .
يسعون
لانشاء مجموعة صيدليات
حسن الخاتمه
بادوية تجاريه واصليه ومحلية ومستورده
ومخزنه في عبوات قذرة.
تباع في
سور المقابر