الكلام ليك يالمنطط عينيك

 


 

 

لقد مضي وولي عهد القداسة السياسيه تغيرت اللعبة بعد إنهيار الكثير من الثوابت التي ماذال يبني عليها الكثيرين من محترفي السياسة والهواة وبعض سماسرة السياسة ومدمني بيع المواقف وبلع الزمه دون ماء او( ام دلدوم) لوساعة الحلقوم
الرفيق ياسر عرمان كان ذو حظ عظيم في سوق نخاسة السياسه منذ نعومة اظافرهه التي أدمت كما ادمت مخالب الكثيرين خاصرة الثورة الثورة التي جعلت الكثير من الاذلاء اعزاء ومن الخلا الي المدينه لتجزي بالقتل والغدر وماذال المضاربين في سوق نخاسة السياسة بإحترافية واقتدار لم يحرك الرفيق ياسر عرمان ساكنا حيال رئيس الحركة الشعبيه الا بعد ان رأي جليد مالك عقار بدأه في الذوبان والتبخر ولإنتحار مع المنتحرين وخبئت صواع الثورة في رحال الانقلابيين من الساسة واشباه الساسة والعسكر ليكيلو بها كما يشاؤون

لايختلف مالك عقار عن اركو مني فالاثنين فقراء لكارزما القياده ولا يمتلكان كابينه قياده (مكتب سياسي محنك فاقد الشيئ لايعطيه فموقفهما من الانقلاب هو الدليل ) شغل جربنديه كيري سمبله سااااكت شغل خلا لا يرقي لقامة الثورة ودماء شهدائها الابرار او قامة المرابطين في معسكرات اللجوء قاده خلقتهم الاحداث ولم يكونو حدثا الا رد فعل لاحداث جسام ابطالها هذا الجيل الواعد صانع هذا التحول القادم لا محاله لا مكان فيه لقداسات صوفيه تتحول الي قداسات صوفية زات مرجعيات سياسيه مدفوعة الثمن (الكلام ليك يالمنطط عينيك )

alsadigasam1@gmail.com
////////////////////////

 

آراء