الهجوم الممجوج والساذج علي قوي الحرية

 


 

 

لقد لاحظنا ومنذ بداية الحرب العبثية ان بعض الصحفيين والسياسيين ايضا يلهون شعبنا عن مأساة الحرب العبثية واثارها المدمرة لشعبنا.. وذلك عن طريق مهاجمة قوي الحرية والتغيير بطريقة يومية ومتواصلة سواء في قناة طيبة او في الوسايط العديدة. وذلك وفقا لخطة مبرمجة ومتفق عليها بينهم دون كلل أو ملل .. مما افقد الخطة والبرمجة اهدافها وقد اصبحت مكشوفة وبطريقة بااااايخة ومملة نظرا لسذاجتها .
فماذا يكون موقفهم اذا اطل الحكم المدني وبوجهه الصبوح مع توفر الحريات كاملة الدسم .؟
وعن ماذا سيكتبون .. هل عن قوي الحرية مرة اخري بعد ان ينتهي دورها الوطني ويتجه الناس الي صناديق الانتخابات العامة تحت وضع ديمقراطي وبكامل الشفافية ؟؟ .
ولماذا لا يجهدون انفسهم في البحث عن من هم سبب الازمة وسبب انطلاق الشرارة الاولي سواء كانت من غيرهم او منهم هم ؟
القلم امانة ورسالة سامية وليس فهلوة وفبركة ممجوجة.
هل وقع ليكم الكلام ده ؟؟؟
bashco1950@gmail.com

 

آراء