قانونيا فولكرز بمجلسي الهلال والمريخ

 


 

 

الاتجاه الخامس

(كتابات شتاء حار دافيء مثلج)

الاعوام التي تمايلات فيها قوات حفظ السلام في السودان في شرقه وغربه وجنوبه بمسميات مختلفه اجتهد فيها اهل الانقاذ علي ان تبقي في مناطق تجارة صراعاتهم المختلفه حتي تزداد الشركات والاستثمارات والدراسات وتمويل المشاريع هناك اوهنالك واعادة توطين وفتح معسكرات والخ
ما كتبه اهل الانقاذ بمعاونيه في ان الحرب في اقاليم السودان قد تقود الي حروبات اهليه اخطر من التي حدثت في انحاء افريقيا المختلفه وامريكا الالتينيه
واختشي رجالات السياسه والاقتصاد والمال والحرب وقتها من تسمية
تحت البند السابع وكحالهم في كل وقت انتزعوا مسميات لبقاءات دوليه في مناطق الدمار والحرب والاستثمار والثراء
تحت لوائح الاتحاد الافريقي
اليونيميد والخ الافرع التي مثلت او اقامة البند السابع في دارفور ولها حق مد المظله لكل انحاء البلاد
(نعم الطواقيء الزرقاء لها الحق في ذلك)
وهذا ما وضعنا فيه بعض التجار فقط
وجاءت ثورة الاولاد وليست الاحزاب واخذت حق والديها في الصياح وفي الهتاف وفي النياح والاستشهاد وانتصرت في نزع نصرااا لها. شهدته منظمات الدول و كرمته ومنهم اكبرها الامم المتحده وشريك خدمتها الاقوي مجلس الامن وزعيمة الاحتواءت امريكا ومن بعدها
استمر جدال معارك نصر الاولاد بضرورة وقف نزيف طلباتهم التي بدات تهد قصور لرسمالية السياسه العالميه والحلفاء من الداخل
وكانت مشكلة الحلفاء في الداخل كانوا يبحثون عن زعيم جديد يلملم اطرافهم مع الداخل الا قليلا ومع الخارج باكبر كثيرا
بمعني رجل يحمونه داخلا ويحميهم خارجا
ونسي الرجال البلهاء ان مجتمع اخر تبني ثورة الاولاد
وجاء حمدوك موظف الامم المتحده حتي يمسك الحكم والتنفيذ في السودان وقتها قال امين عام الامم المتحده انطونيو غوتريس
ان لنا زميلا سابقا في الامم المتحده اصبح رئيسا لدوله
ودخل الرجل في نزاعات جديده مابين وجود دولي يشاركه في تاسيس سلطه مدنيه وسياسيه شامله يقود البلاد لانتخابات بعد ان وجد كل البنية التحتيه قد انهارت تماما تماما وهو لم يعلم ان اهل الحكم السابق كانوا يؤسسوا لينهار ويعاد البناء من جديد
بيزنس يعني
وبعد مشاكس ومشاكسات
لن نقبل تدخل دولي
لانخضع لبند سابع
لم تحمينا الامم المتحده
وكل الهتافات القديمه تعود من جديد
ووضع الرجل بعثة دوليه
تخت البند السادس
وهذا بند اخطر من السابع
يسمح للبعثة بالتدخل في كل ارجاء البلاد واركانها بدء من السياسه والامن مروراا بالوضع الوظيفي والنقابي والاجتماعي في الدوله وله حق التدخل في كل العمل المؤسسي في البلاد
هذا هو البند السادس الذي اقحم فيه البلاد بذكاء حاد حمدول
وهو بند خاص اولا بالعمل المؤسسي
ومن بعدها ينتقل بعد قبول المنظمه مسميات الرفض المختلفه للعسكريين بان ندخل البند السابع ونحن اساسا عليه اشرافا واخضعنا السياسه حتي تتنازل المنظمه عن السابع
ومن حق فولكر ان يشارك السوباط عضوية مجلس الهلال وايضا ينازع سودكال واخرون عضويات المريخ
وللمعلوميات الكبيره التي اخذت في التدريج لتشتيت افكار ومشاريع فولكر في السودان محاولات امريكا مثلا بنقل الكره الي ملعب اخر بمجيء سفيرها الذي تجول في كل مجالس المدينه وصرح بان البرهان ذهب الي امريكا وعاد كما لم يذهب
وهنا يتدخل من جديد الانقلابيين بذهاب جبريلهم الي امريكا ليجتمع مع البنك الدولي الذي دفعت له امريكا عن طريق التجسير مليار دولار ليعاود نشاطه مع السودان في حلول جديده من خطط لاعادة اولاعفاء الديون ولقروض جديده
وكان امريكا بسفيرها الموجود في مقابر حمد النيل قد
مد. لسانه
للانقلاب بان ذهابهم الي هناك لتلقي مزيداا من الصفعات الغير مهذبه
ويختلف ويكبر دور فولكر من كل فترة لاخري وهذه هي خباثة الحمداكه الذين رفعوا شعار المجتمع الدولي ولم يرفع شعارات لامريكا وا لاخره
ويحمل الرجل فولكر في ملفاته مايزيد عن قانونيه اعادة هيكله اواعفاء او جدوله جديده للبلاد تصل الي حفرة عمقها
٦٠ مليار دولار. زادها الانقلاب عبئا جديده علي المطالبين بزيادة الاجور في البلاد
اذن يبقي فولكر هو الجزء الاكبر من
حلالي
المحن

 

آراء