لنؤرخ التاريخ بالثورات العربية

 


 

 




قالوا وكتبوا وصرحوا ووووووووو
لكن الحقيقة التي ظهرت جلية أن الحكومات هي الخائنة للإسلام
حتى ظن المسلمون أن الإسلام شاخ وهرم
لكن ما رأيناه في ليبيا وقتل السفير الأمريكي (برغم اختلاف الآراء) واثنين من قوات المارينز (الذين تصورهم هوليود بأنهم لايهلكون) قتلوا ليكونوا عظة وعبرة لأعداء الإسلام والمنافقين من المسلمين الذين هم أشد عداءً للإسلام من المغضوب عليهم والضالين
لا ننكر أن من المسيحيين من هم معتدلون ولايحبون أن تقع الفتنة لكن الإعلام لم يكن ل
يسمح لهم
والأهم ما يحدث الآن في صنعاء والقاهره وكثير من المناطق التي لم يعكسها الإعلام بعد

********
ليعلم العالم أن الثورات العربية هي ثورات مسلمين انتفض فيهم اسلامهم ليعيدوا بإذن الله خيرية هذه الأمة ويعيدوها عزيزة مكرمة أبية على تخاذل الحكام وعجرفة الكفار

********

والجميل أيضاً أنه ويعد إعلان الرئيس الذليل أوباما أن من ضمن برنامجه جعل القدس عاصمة للدولة الصهيونية تحت الضغط والفشل التراجع الملحوظ لدي الشعب الأمريكي في محاولة تبين مدى ذله وتنازل الأفكار والمبادئ التي بدأ بها
وليعلم العالم أنه لا عزّ إلا في الإسلام

********

يقول الغنوشي أن الثورات العربية أنهت حقيبة أو فترة 11 سبتمبر
وإن كان الأمريكان ومن خلفه العالم بدأ يؤرخ من أحداث برجي التجارة

فإننا نؤرخ للعالم الآن بهذه الثورات التي لن تقف بإذن الله حتي يصل الإسلام كل العالم
لا يهمنا كيف مات السفير الأمريكي بليبيا ولا ماذا حدث للدبلوماسيين في الدول الإسلامية ،،، يكفينا أنهم صاروا كالفئران ،،،و الخوف يملأ حتى رئيسهم
وإن مايثلج الصدر حقيقة إنزال العلم الأمريكي في صنعاء ورفع علم أبيض كتب عليه
لا إله إلا الله محمد رسةل الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
وأن جدار السفارة الأمريكية بالقاهرة قد امتلأ بعبارات
لا إله إلا الله - محمد رسول الله - إلا رسول الله - ياحبيب يا رسول الله


********

وأن مخرج هذا الفيلم الذي سبب هذه الاحتجاجات مختبئ واتضح ان اسمه مزيف - هذا هو الخوف الذي يجب أن يعرفوه ، وقد يلقى ما لقيه الهولندى قبله - وإن لم يكن يعلم فقد قدم للإسلام معروفاً وكسر الهالة التي يصنعها الأمريكان بأحداث 11 سبتمبر بعد أن صنعوا منها محرقة أخرى يحاولون أن يرهبوا بها أتباعهم ومتذيليهم
فإذا بنا نرهبهم بأمر الله

*******

اللهم استعملنا ولا تستبدلنا يا كريم فإنك معزٌّ لهذا الدين ولرسولك الكريم ، وأنك تختار من عبادك الخلصاء من يتصدون لهذا العدوان ، اللهم فاجعلنا منهم .
--

أحمد عبدالعزيز أحمد الكاروري
Ahmed Abdalaziz Alkaruri
مدير الإعلام والعلاقات العامة
Media & P.R Executive
ركائز المعرفة للدراسات والبحوث
Rakaiz Almarefa for Research & Studies
www.rakaiz.org
info@rakaiz.org
rakaizalmarefa@gmail.com
Tel :  +249 155 155 851
Fax : +249 157 908 592
---------------------------------
باحث في الإعلام والرأي العام
تخصص الإعلام الإلكتروني
ahmedkaruri@gmail.com
Mob : +249 123 22 33 33
Home : +249 153 99 77 55

ahmed karuri [ahmedkaruri@gmail.com]

 

آراء