تدخل السوق السوداني خارج القطاع المصرفي يوميا حوالي ٨٧ مليار جنيه وتوزع بمعرفة رحال يعرفون مداخل وخارج الأسواق السودانية والمدن والاطراف والحدود بيننا ودول محاوره تتحرك هذه الأموال بسيارات آخر موديل تغزو الاسواق بحثا عن دولار وريال ودرهم ويورو يشرف على حركتها عملاء من البلد ومن خارجها في منظومه مصرفية عرف رجال مصارف وامن اقتصادي وسياسيين واجانب ومهندسين ومزورين سابقين ..وتجار يمتلكون جنسيات سودانية ..يعملونفي قيادة هذه المنظومه بمنتهي الحرفنه ...كما ذكر احدهم في الخارج وهو يفتخر.. وتطبع مطابع عمله جديده علي حسب طلب الكبار من هؤلاء العملاء .. وتزيد الطباعه في الداخل حينما يتوقف الطلب من الداخل للدولار الحي ..كمآ يقولون وتتحرك الياتهم للطلب الدولاري في الخارج وهنا تتحرك مطابعهم وتتحول الأموال للولايات والمدن الحدوديه. أن آليات والمؤتمر الوطني والشركاء من الصين وسوريا واليمن حتي الآن تعمل باليه تتغير علي حسب ما يقال في وزارة المالية او بنك السودان اوحتي مجلس الوزراء بحكم أنهم مازال الكثير منهم يدفع الملايين لحماية تريليونات في الداخل والخارج أنها سياسية مافيا تعمل في الإقتصاد والسياسه والأخلاق... مشاريع تجارة العملة والذهب والمخدرات في السودان تتحرك برأسمال يومي يصل لاكثر من ٥٠ مليون دولار أي وآلله.. تتحرك شركاتهم في ادارة كل شيء في السودان في الكهرباء المياه النفط الغذاء الدواء العلاج الإعلام النفايات الإتصالات الموت.. السيارات الليموزين العقارات الدلالات.. والمخدرات . وطباعة العمله... قبل الطبع... تابعت ارقام العملات المطبوعه وارقام عملات مطابع المنازل التساوي واحد لا احد يخطيء هنا انها مدرسة واحدة في التصماميم ممنهجه في الداخل والخارج لعمل هذه الاكليشات كما يقولون .. وناقشني احدهم بقوة علي هاتف مميز حتي ان طبعتم عملة جديده لنا من الاخوان في دولة اخري اعلنوا جاهزيتهم للتعامل معنا انها حرب علي الشعب وعلي الا فراد الحاكمين انها حرب تدميير غير تلك التي قتلت الناس وحرقت الناس وشردت الناس وسرقت حقوق الناس منذ زمن وهي تسرق كل ثانية وبالحراسه