مظاهرة أمام مجلس الوزراء البريطاني تدين المذابح التي يتعرض لها المساليت
رئيس التحرير: طارق الجزولي
16 May, 2022
16 May, 2022
محمد علي ـ لندن
بسم الله الرحمن الرحيم*.
*في يوم السبت الموافق 14 مايو 2022م، شهدت مدينة لندن مظاهرة جماهيرية وطنية سودانية كبرى أمام مقر مجلس وزراء الحكومة البريطانية رفضاً للظلم في السودان من حيث المبدأ وللتضامن الوطني والإنساني مع المساليت الذين يتعرَّضون لحرب إبادة جماعية مُنظَّمة في الفترة السابقة*.
*وشاركت في المظاهرة رابطة أبناء دار المساليت في المملكة المتحدة وإيرلندا الشمالية* وكل من منظمات المجتمع المدني السودانية والمنظمات الصديقة المناصرة لحقوق الإنسان والحراك الثوري السوداني في المملكة المتحدة والروابط الوطنية الإقليمية الأخرى وعدد من السودانيين الذين حضروا من فرنسا خصيصاً للمشاركة في هذه المظاهرة ونظم الجميع وقفة وطنية سودانية إحتجاجية أمام مقر رئاسة الوزراء البريطانية على خلفية الأحداث الإجرامية الدموية المأساوية الأخيرة في ولاية غرب دارفور (محليه كرينك، جبل مون، أديكونق والجنينة) التي فقدت بسببها بلادنا الحبيبة السودان أعداداً كبيرة من الشهداء فضلاً عن أن هذه الأحداث الإجرامية و في غياب كامل لمؤسسات الدولة بل في ظل مشاركة البعض منها قد تسببت في إلحاق الأذى النفسي والجسيم بأعداد كبيرة من المواطنين والمواطنات ناهيك عن التهجير القسري للأهالي من أراضيهم و أماكن سكنهم.
بسم الله الرحمن الرحيم*.
*في يوم السبت الموافق 14 مايو 2022م، شهدت مدينة لندن مظاهرة جماهيرية وطنية سودانية كبرى أمام مقر مجلس وزراء الحكومة البريطانية رفضاً للظلم في السودان من حيث المبدأ وللتضامن الوطني والإنساني مع المساليت الذين يتعرَّضون لحرب إبادة جماعية مُنظَّمة في الفترة السابقة*.
*وشاركت في المظاهرة رابطة أبناء دار المساليت في المملكة المتحدة وإيرلندا الشمالية* وكل من منظمات المجتمع المدني السودانية والمنظمات الصديقة المناصرة لحقوق الإنسان والحراك الثوري السوداني في المملكة المتحدة والروابط الوطنية الإقليمية الأخرى وعدد من السودانيين الذين حضروا من فرنسا خصيصاً للمشاركة في هذه المظاهرة ونظم الجميع وقفة وطنية سودانية إحتجاجية أمام مقر رئاسة الوزراء البريطانية على خلفية الأحداث الإجرامية الدموية المأساوية الأخيرة في ولاية غرب دارفور (محليه كرينك، جبل مون، أديكونق والجنينة) التي فقدت بسببها بلادنا الحبيبة السودان أعداداً كبيرة من الشهداء فضلاً عن أن هذه الأحداث الإجرامية و في غياب كامل لمؤسسات الدولة بل في ظل مشاركة البعض منها قد تسببت في إلحاق الأذى النفسي والجسيم بأعداد كبيرة من المواطنين والمواطنات ناهيك عن التهجير القسري للأهالي من أراضيهم و أماكن سكنهم.