من ملفات زعيم

 


 

 


الاتجاه الخامس...

..

هذه بعض من ملفات التمكين واخري نشرت علي بيانات مختلفة من علي منصات الشفافية العالمية واخري في برامج عالمية تتحدث عن فساد زعماء دكتاتوريين في العصر الحديث
اكتبها لبست بالترتيب ولكنها مقتطفات من ملفات بطرفي...

..
ملف موبيتل
باع شركة موبيتل بـ ١.٣ مليار دولار، بقيمة أقل ١٠٪ من قيمتها،
، وتبخر مبلغ الـ ١.٣ مليار دولار. وشركة زين هرَّبت وضيَّعت أكثر من ١٥ مليار دولار علي الدولة
.
التنازل عن ٣٣٪ مليون ميل مربع بفصل جنوب الوطن لاستمراره في الحكم.
التسبب في مقتل اكثر من ٣٠٠ الف مواطن برئ في حرب الإبادة في دارفور
، واصبح أول زعيم في .تاريخ السودان
يدخل بلاده في منظومة الدول الداعمة والمنفذة للإرهاب، وتم تفجير سفارتي نيروبي ودار السلام بواسطة اجهزته.
كان متحكماً في ايرادات ولاية الخرطوم، بمساعدة عبد الرحمن الخضر، في كل عمليات بيع أراضي ولاية الخرطوم، والتي قدرت بأكثر من ٣ مليار دولار،
. كما أدار صفقة باصات الوالي، التي أشرف عليها عمر عيسى مدير المكتب التجاري ثم السفير السوداني بالصين، والتي أضاعت ٢٠٠ مليون دولار علي الدولة وهي قروض.
قرض بنك الكوميسا وقدره ١.٢ مليار، والتي استولي عليه الوزير بدر الدين محمود .
وأيضا الودائع القطرية، كما تم الاستيلاء علي ٤٥٠ مليون دولار عبر نفس المجموعة.التي كانت تتبع لوزير المال
وصلت في عهده وتحت إشرافه ديون السودان الي ٥٤ مليار بعد ان كانت ١٣ مليار، اي استدان السودان ٤١ مليار دولار، تم تبديدها تحت ادارته. ومشاركة مجموعات في تبديد أموال سد مروي، وحصاد المياه، وصندوق الشرق، والمشاريع التي استلم اموالها بدر الدين محمود (أفسد وزير مالية في تاريخ السودان والعالم اجمع).

بيعت في زمنه أكثر من٥٠ ألف جواز سفر سوداني لأجانب، بقيمة ١٠ الف دولار للجواز، ما وصل قيمته الي اكثر من ٤٠٠ مليون دولار، مما وضع الجواز السوداني في كل مطارات العالم في محل الشك والريبة والتفتيش القاسي والتمحيص، وأصبح حصول المواطن السوداني علي فيزا أجنبية في مهب الريح.
استلم مبلغ قدره ٣ مليار ريال لشخصه
مقابل المشاركة في عاصفة الحزم، غير مبلغ الـ ٢٤ مليار التي أعلنها وزير التجارة السعودي في آخر زيارة للسودان،

أفسد الحياة الإجتماعية السودانية، ومكن الفاسدين من عشرات المليارت للقطط السمان مباشرة،
وهنالك أكثر من ١٠مليار تملكها كتائب الظل، التي سوف تقاتل من اجل الدفاع عما سرق
و صنع من الترزي اوكتاي التركى رجل اعمال تفوق ثروته ٢٠٠ مليون دولار
. وفضيحة كبري الدباسين ومحطات الكهرباء الممولة من البنك الإسلامي، والاستيلاء على ٨٠ مليون دولار.
الاستيلاء
علي ايرادات الطيران المدني، عبر مدير الطيران المداني

والاستيلاء على رسوم العبور والهبوط وهي تتعدي ٥٠ مليون دولار سنويا،
يتصرف في أكثر من ٨٠ ٪ من الموازنة العامة للقصر والدفاع والأمن، على حساب الصحة والتعليم الذي لا يتعدى ٢٪، وأصبح الفساد علي الشيوع في كل مصلحة او مكتب حكومي تحت اسم التمكين.
أصبح في عهد البشير كل شي مدفوع الثمن ومقدماً، من الكهرباء والماء والعلاج والتعليم، وأصبح كل الشعب من الفقراء، ووصلت نسبة الفقر ٩٠ ٪.

شركات الأمن والتصنيع الحربي وصلت إلى أكثر من ١٢٠ شركة تحت إشرافه، ضيعت علي السودان ٤.٥ مليار من أموال الصادر، بما فيه الذهب، أمثال سبيكة والجنيدي والاتجاهات الأربعة وقادرة وزادنا وسين والاعتماد،
، وهي تابعة للتصنيع الحربي

ايجار ميناء بورتسودان
أين يذهب ٨ الف عامل لميناء يستقبل ٤٨٠ الف حاوية في العام يدخل ١٥٠ مليون دولار في العام، فكيف يتم إيجاره بمبلغ ٢٠ مليون يورو فقط في العام؟

أكثر رئيس يصرف ببزخ علي رحلاته الخارجية، التي تكلف الدولة اكثر من ٣٠مليون دولار سنوياً، من ايجار طائرات ومصاريف الوفود، وكدلالة على ذلك قيمة آخر رحلة الي روسيا، والتي كلفت الدولة اكثر من ٥ مليون دولار.

بدد ما جملته ٢٠٠ مليار دولار من اموال البترول والذهب والطيران المدني.
باع سودانير واملاك السودان في لندن وجنيف وامريكا، واوقاف السودان في السعودية.
أطلق العنان لفساد شامل في مجال استيراد النفط وذلك بتخصيص ٣٠٪ من قيمة الفواتير للاستيراد، والتي تصل الي ١٠٠ مليون دولار شهريا منذ ٢٠١١، ما وصلت قيمته إلى ٢.٤ مليار دولار.
دعم القمح كانت تتربح منه شركات كبيرة منذ عشرات السنين وصلت الي ٢٠٠ مليون دولار سنويا، ومنها سين للغلال كمثال، وهناك شركات اخري من القطاع الخاص ظلت تشتري الدولار بـ ٢.٧ جنيه سنين طويلة، وهي تصدر القمح المصنع الي دول الجوار والسعودية.
منع محاربة الفساد وساعد في تهريب اموال الوطن الي ماليزيا ودول اخري وهناك ودائع للقطط السمان في دولة وصلت الي ١٠ مليار دولار تكفي ميزانية الدولة في الفترة الانتقالية.
ضاعت اكثر من مليار دولار من اموال المنظمات، كانت تباع في السوق الموازي.
صدر في عهده اكتر من ١٥ قرار أممي ضد السودان.
كان في عهده اول تدخل أجنبي وصل عدد القوات إلى ٢٧ ألف جندي في دارفور، وخمسة الف في أبيي، مع ان الجيش الإنجليزي المستعمر لم يتعدى المئات.

هذه ملفات زعيم تفاصيلها اكبر واكثر امام لجان مختلفة في الداخل والخارج
انها سرقة وتسريب وضياع مليارات الدولارات علي شعب السودان يحتاجها اليوم من يقفون مرضي وجوعي واخرون على صفوف البنزين والخبز واخرون في صفوف المقابر...

 

آراء