واشتهر سيد البلف سرق٧٢ مليار دولار

 


 

 


الاتجاه الخامس

اعلم جيدا واتابع جيدا عمل فرق محليه وأوربية وافريقيه وآسيوية وامريكيه وعربيه خليجيه تعمل باجتهاد وبعلمية كامله وبصورة شفافه جدا في اعادة الاموال المنهوبه من السودان تلك التي نهبها شيوخ ووزراء وزعماء وكبار صغار موظفي السودان وبعض من الدول التي لها شركات حكوميه تعمل في تشغيل الاموال المنهوبه من الدول بصورة رسميه وغيرها من حيل وتحايل السرقه بمساعدة كبار تجار السودان السياسيين والشيوخ المتطرفيين في ادارة النهب والسرقه وقالت الانبدنت وهي صحيفة بريطانيه عريقه انها لديها تاكيدات موثقة ومتابعات جاده ان السودان علي وشك اعادة اموال منهوبه من ثرواته التي تجول سارقيها في كل ثرواته دون فرز بدء من الماس والذهب واليورانيوم والنفط والارض والبشر والبرسيم والرمل نهاية باستباحة بيع البشر وعبور المخدرات وغسيل الأموال ونفايات المصانع والجيوش العالميه والعربيه منها وقالت الاندبنت انها تؤكد ان شعب السودان نهبت منه اموال قدرت بواسطة خبراء المال والقانون الدولي تزيد عن ٣٧٣ مليار دولار خلال ٢٧ عاما فقط اي والله العظيم
وقالت الصحيفة ان متابعات اموال وثروة وزير واحد كان يحتل وزارات نفطية ومؤسسات نفطيه في السودان يمتلك من صفقات ورسوم وسمسرة وعمولات وتجارة مناصفة اموال وصلت الي ٧٢ مليار دولار والرجل كما ذكر معروف بانه كان يمتلك (بلف) النفط والمعادن في السودان طيلة فترة تزيد عن ١٧ عاما في فترة حكم الانقاذ وقالت الاندبنت انه من الممكن ان يدخل ضمن العشرة الاثرياء في العالم اذا لم تلحق الحكومة المدنية الانتقاليه في السودان بماله المنهوب منها وذلك لاستثماراته الكبري في دول عربيه واسيويه وافريقية مختلفة الملامح وانه اصبح شريكا اساسيا في عمليات التنقيب عن النفط والغاز والمعادن مع شركات اسيويه تعمل في السودان وفي افريقيا وكانت بعض وسائط القانونيين الدوليين قد تحدثت انها تراقب فرق من منسوبيها من القانونيين قد اقتربت من اعادة جزء من ثروة مال ضخمه نهبت من السودان قد تزيد عن خجم ديون السودان وفوائدها التي تصل الي ٦٩ مليار دولار المتابع لحركة اموال الشعب السوداني المنهوبه قد لايعلم ان تلك الاموال جزء كببر منها مازال يتمكن من الاقتصاد الوطني والاجتماعي السوداني ويساهم بصورة فعالة في تدهوره بشكل ممنهج وذلك بحكم شراكتهم القانونيه لجهات سياديه من الداخل والخارج علي اهل السودان متابعة الاليات التي سرقت ونهبت بها اموالهم وثرواتهم وطرقها المختلف وهي التي تدير حياتهم حتي اللحظه وتنهب في اخلاقايتهم ايضا... .. . .
.....

 

آراء