مدمن وبياع باسطه وبيره.. بقلم: د. كمال الشريف
د. كمال الشريف
17 October, 2021
17 October, 2021
الاتجاه الخامس
كتب لي احد. الفلول الجدد رساله ممهورة بتوقيع فاخر والرجل صاحب تجربه سابقه في ادارة الاعلام الخفي في حكم الاتقاذ ٣٠ عاما وهو يقيم خارج البلاد كتب يقول: نحن نمارس الان في السودان حرب ثار اخري ضد فلول ثورة ديسمبر بعد اعترافنا جهرا بان الرجل استطاع ان يلمم العالم حوله (يقصد حمدوك)، ولم يتامر علي العالم بمليء ماعون ضد اخر، وكتب : نحن نحارب حربا اخري محميه من كولونيلات في جيوش مختلفه في السودان ودول الجوار وندفع بملايين الدولارات من اجل احياء مليارات الدولارات التي تحاربها لجنة التمكين التي وصلت الي (اللحم الحي) علي حد وصفه.
كانت رسالة الرجل الفلولي الجديد. هي بمثابة مداعبة ومكاواة وتحريضي علي ان اكتب مقالا كنت قد اعلنت عنه من قبل ايام بان غاسلي اموال وتجار مخدرات واسلحه يريدون حكم السودان وجاءني. التهديد. بان لا اكتب واثارني الفلولي الجديد بان اكتب وكان مقالا سابقا حدد بان اكثر من ٩٠ ترليون جنيه هي حجم اموال تجارة العربات في البلاد وان دراسة اكدت ان هذا النوع من تجارة العربات في السودان ماهو الا غسيل اموال وجاءت نكسة ان ينخفض سوق العربات الي اكثر من ٣٢% قد يكن سببا في ان تنتقل بعض الاموال الي الزراعة التي لم تتعرض هذا الموسم الي حرائق وعطش وتدمير كما حصل في الاعوام الماضيه ولكنها نجحت نجاحا. مذهلا كما هو مذكور او معروف اذن ذهب المال الي الزراعه وكانت اموال اخري. تضرب في مناطق مختلفه ما بين غرب البلاد واجزاء من شرقها. يعمل اصحابها في تجارة اخري مجهولة الهويه في التسلح والمخدرات. واموال اخري تهرب الي اوربا عبر ليبيا وتعود سيارات ومخدرات واسلحه كما تذكر مفوضيات اوربيه ومنظمات داخليه واهل الداخليه الوطنيين من ابناء المناطق ومن وزارة الداخليه وتاتي حرب السياسة في حكم السودان بعد ان ضربت لجنة التمكيين باسلحتها في اوساط تدب في السياسه بطرق صحيحه وبتوقيعات صحيحه ولكن الامر كشف ان النضال ماهو الا نوع من سترات تجارة غير مشروعه تحت ثياب حماية الارض والعرض والاولاد.
نظريات سياسه من امريكا اللاتينية (غسيل الاموال في ثياب دينيه وسياسيه وانسانيه) وقالت ورقه قدمتها جهة امنيه في دوله مجاورة ان ١٧ مليار دولار تمتلكها قوة مختلفه في السودان بدأت حركة دؤوبة لحكم السودان او للمشاركة في حكمه بطرق مختلفه وجاءت نفس الورقه بمطالبات لحكومة البلاد بملاحقة هؤلاء ولكن الورقه اصبحت شعارا سياسيا مدفوعة قيمته اعلاميا للترويج لضرب اتفاقات سلام وسياسه واتفاقات حك اخري انتقالي باموال قدرت للمطالبات الجماهيريه مظاهرات ومواكب وأخري اعلاميه بدفع ٨ مليون دولار يوميا في الداخل والخارج وحددت ٨ ايام لهذا الغرض وتقول لي مصادر مقربة اخري ان من يريد ان يقاسم البندقيه في حكم السودان حاليا هم فلول سابقه وفلول جديده ولكل ثورة اعداء وتجار اذن ياتي سؤلا هنا.
من هم الفلول الجدد ؟
هم الذي يشاركون الفلول القدامي مشاريعهم التي تتحرك في السودان بمسميات مختلفه كما قال مالك عقار بان لجنة التمكين تهبش اسماء ولكن مشاريع الفلول تعمل في ارجاء حياة الناس في السودان وتاتيك ورقه اخري عن الحركات المسلحه التي تنضم للفلويين الجدد والقدامي تقول: ان ١٧% من شباب دارفور لا يعرفون القراءة والكتابه في عمر يصل الي ١٨ سنه وان ١٣%، مدمنيين وان الامراض الخطيرة والمعديه ضربت اكثر من ٢٢%،من سكان الاقليم الذي حاكمه المنصب الجديد يساوم علي سلطه ليتقسمها مع اهله المقربين.
اذن الحكام الذي يطالبون بتقسيم اخر للسلطه هم شركاء سابقين منهم من هو مدمن سلطه وكحول ومنهم بائع بار مخصص للبيرة في امريكا كما قالت صحيفه عربيه ومنهم من هو صاحب مصانع باسطه منذ فترة اذن المتاجره هذه المرة خرجت من تقسيم السلطه وجاءت لتقسيم الثروة من اموال تغسل في السودان بمباركة القصر السيادي المدرع وليست صاحب النضال والفكره والمشروع ، الفكرة في ان غسيل الاموال في البلاد اصبح يكوي بحمايات مدرعات
كتب لي احد. الفلول الجدد رساله ممهورة بتوقيع فاخر والرجل صاحب تجربه سابقه في ادارة الاعلام الخفي في حكم الاتقاذ ٣٠ عاما وهو يقيم خارج البلاد كتب يقول: نحن نمارس الان في السودان حرب ثار اخري ضد فلول ثورة ديسمبر بعد اعترافنا جهرا بان الرجل استطاع ان يلمم العالم حوله (يقصد حمدوك)، ولم يتامر علي العالم بمليء ماعون ضد اخر، وكتب : نحن نحارب حربا اخري محميه من كولونيلات في جيوش مختلفه في السودان ودول الجوار وندفع بملايين الدولارات من اجل احياء مليارات الدولارات التي تحاربها لجنة التمكين التي وصلت الي (اللحم الحي) علي حد وصفه.
كانت رسالة الرجل الفلولي الجديد. هي بمثابة مداعبة ومكاواة وتحريضي علي ان اكتب مقالا كنت قد اعلنت عنه من قبل ايام بان غاسلي اموال وتجار مخدرات واسلحه يريدون حكم السودان وجاءني. التهديد. بان لا اكتب واثارني الفلولي الجديد بان اكتب وكان مقالا سابقا حدد بان اكثر من ٩٠ ترليون جنيه هي حجم اموال تجارة العربات في البلاد وان دراسة اكدت ان هذا النوع من تجارة العربات في السودان ماهو الا غسيل اموال وجاءت نكسة ان ينخفض سوق العربات الي اكثر من ٣٢% قد يكن سببا في ان تنتقل بعض الاموال الي الزراعة التي لم تتعرض هذا الموسم الي حرائق وعطش وتدمير كما حصل في الاعوام الماضيه ولكنها نجحت نجاحا. مذهلا كما هو مذكور او معروف اذن ذهب المال الي الزراعه وكانت اموال اخري. تضرب في مناطق مختلفه ما بين غرب البلاد واجزاء من شرقها. يعمل اصحابها في تجارة اخري مجهولة الهويه في التسلح والمخدرات. واموال اخري تهرب الي اوربا عبر ليبيا وتعود سيارات ومخدرات واسلحه كما تذكر مفوضيات اوربيه ومنظمات داخليه واهل الداخليه الوطنيين من ابناء المناطق ومن وزارة الداخليه وتاتي حرب السياسة في حكم السودان بعد ان ضربت لجنة التمكيين باسلحتها في اوساط تدب في السياسه بطرق صحيحه وبتوقيعات صحيحه ولكن الامر كشف ان النضال ماهو الا نوع من سترات تجارة غير مشروعه تحت ثياب حماية الارض والعرض والاولاد.
نظريات سياسه من امريكا اللاتينية (غسيل الاموال في ثياب دينيه وسياسيه وانسانيه) وقالت ورقه قدمتها جهة امنيه في دوله مجاورة ان ١٧ مليار دولار تمتلكها قوة مختلفه في السودان بدأت حركة دؤوبة لحكم السودان او للمشاركة في حكمه بطرق مختلفه وجاءت نفس الورقه بمطالبات لحكومة البلاد بملاحقة هؤلاء ولكن الورقه اصبحت شعارا سياسيا مدفوعة قيمته اعلاميا للترويج لضرب اتفاقات سلام وسياسه واتفاقات حك اخري انتقالي باموال قدرت للمطالبات الجماهيريه مظاهرات ومواكب وأخري اعلاميه بدفع ٨ مليون دولار يوميا في الداخل والخارج وحددت ٨ ايام لهذا الغرض وتقول لي مصادر مقربة اخري ان من يريد ان يقاسم البندقيه في حكم السودان حاليا هم فلول سابقه وفلول جديده ولكل ثورة اعداء وتجار اذن ياتي سؤلا هنا.
من هم الفلول الجدد ؟
هم الذي يشاركون الفلول القدامي مشاريعهم التي تتحرك في السودان بمسميات مختلفه كما قال مالك عقار بان لجنة التمكين تهبش اسماء ولكن مشاريع الفلول تعمل في ارجاء حياة الناس في السودان وتاتيك ورقه اخري عن الحركات المسلحه التي تنضم للفلويين الجدد والقدامي تقول: ان ١٧% من شباب دارفور لا يعرفون القراءة والكتابه في عمر يصل الي ١٨ سنه وان ١٣%، مدمنيين وان الامراض الخطيرة والمعديه ضربت اكثر من ٢٢%،من سكان الاقليم الذي حاكمه المنصب الجديد يساوم علي سلطه ليتقسمها مع اهله المقربين.
اذن الحكام الذي يطالبون بتقسيم اخر للسلطه هم شركاء سابقين منهم من هو مدمن سلطه وكحول ومنهم بائع بار مخصص للبيرة في امريكا كما قالت صحيفه عربيه ومنهم من هو صاحب مصانع باسطه منذ فترة اذن المتاجره هذه المرة خرجت من تقسيم السلطه وجاءت لتقسيم الثروة من اموال تغسل في السودان بمباركة القصر السيادي المدرع وليست صاحب النضال والفكره والمشروع ، الفكرة في ان غسيل الاموال في البلاد اصبح يكوي بحمايات مدرعات