4 February, 2011
يامصر هل؟ -1- … بقلم: عادل الباز
لا يعنيني إن ذهب الرئيس حسني مبارك أم بقي في السلطة فذاك شأن يخص الشعب المصري ما يعنيني هو مصر شعباً وارضاً وتاريخاً.
لا يعنيني إن ذهب الرئيس حسني مبارك أم بقي في السلطة فذاك شأن يخص الشعب المصري ما يعنيني هو مصر شعباً وارضاً وتاريخاً.
بعث الأستاذ علي عثمان في مؤتمره أول أمس بحزمة من الرسائل لمن يعنيهم الأمر داخلياً وخارجياً، وانطوت هذه الرسائل على إجابة عن تساؤلات ظلت لفترة من الزمان معلقة فى الهواء.
إني أشهد بمقال أدمى قلبي ودع الأستاذ فتحي الضو صفحات صحيفة (الأحداث)، وإن كان لي كلمة في مغادرة الأستاذ فتحي الضو فهي شهادة أقدمها للقراء في حقه.
اثار لقاء البشير بالسيد الصادق المهدى الاسبوع الماضى عدد من ردود الافعال فى اوساط المعارضة.
نون سين: لا زالت (نساوين) الأحداث بقيادة الصحافية المميزة عبير عبد الله ـ «احفظوا هذا الاسم جيداً» سيكون لعبير شأن عظيم في عالم الصحافة ـ يحققن أعلى معدل توزيع في الأسبوع للصحيفة.
لأول مرة تبدو أمريكا سعيدة وفرحة مما يجري في السودان.
نسبة التصويت العالية التي حظي بها استفتاء الجنوب، ومظاهر الفرح الطاغي التي رافقت الاستفتاء ولا زالت دوائرها تنداح في العالم، إضافة إلى نسبة التصويت العالية في الشمال لصالح الانفصال، جعلتني أتأمل هذه الحالة وأطرح هذا التساؤل: هل يكرهوننا؟ هل يكرهنا الجنوبيون بحق؟.
عادل الباز 12/1/2011 اتصل أول أمس الصحافي النابه والمميز الفاتح عبد الله بالسيد أركو مناوي كبير مساعدي رئيس الجمهورية (هو رفدهو ولا لسا؟).
أمس منذ الثامنة صباحا تسمرنا جميعا على شاشات التلفزيون في داخلنا قلق لا يهدأ وفي أيدينا ريموت كنترول لا يكف عن التجول بين أكثر من ست محطات رئيسة تنقل الحدث وهاتف لا يتوقف عن الرنيين.