6 November, 2010
غادة عبد العزيز … بقلم: عادل الباز
على كيفى الأسبوع الماضي كتبت الأستاذه غادة عبد العزيز بالغراء «الصحافة» مقالاً مثيراً حول تجربتها مع مرض مفاجئ انتابها في مهجرها البعيد بالولايات المتحدة الأمريكية.
على كيفى الأسبوع الماضي كتبت الأستاذه غادة عبد العزيز بالغراء «الصحافة» مقالاً مثيراً حول تجربتها مع مرض مفاجئ انتابها في مهجرها البعيد بالولايات المتحدة الأمريكية.
يا لهذا الشعب الغريب منذ الحلقة الأولى بدأ سيل من التلفونات بعضها غاضب علينا وبعضها يثني على تعرية ما يجرى في مفوضية الاستفتاء وبعضهم لم يفهم الموضوع أصلا.
بالأمس بدأنا أولى حلقات التقصي لما يجري في دهاليز مفوضية الاستفتاء.
قادتني قدماي إلى مفوضية الاستفتاء فرايت عجبا: مبنًى خاوياً على عروشه ليس به بشر ولا أثاث ولا شيء.
في المقال السابق قلت ليس المهم من هم الخاسئون… وزراء كانوا أم صحفيين أم سفهاء… المهم أنهم مروّجو حرب ومثيرو كراهية.
على كيفي طائر الشفق يحلِّق من جديد إن أستاذنا هاشم صديق ومعه المبدع عبادي سيعودان للشاشة عبر برنامج دراما 2000 قريباً.
ليس المهم من هُم… وزراء كانوا أم صحفيين أم سفهاء… المهم أنهم مروّجو حرب ومثيرو كراهية، لا يعرف أحد من العالمين مصلحتهم في ترويج الحرب وإثارة الكراهية!
في تلك الليلة كنا مجموعة من الصحفيين نتحلق حول طاولة مليئة بالمطايب.
في محاضرة قيّمة نظمها بنك فيصل الإسلامي الأسبوع الماضي؛ وهي ليست المساهمة الأولى لبنك فيصل في الشأن العام، في وقت تنشغل فيه بنوك كثيرة بتعظيم أرباحها، يبحث بنك فيصل في هم إيجاد حلول لهموم الوطن الكبرى.
تصريحات أوباما الأخيرة لم تكن هي المرّة الأولى التي تستخرج فيها الولايات المتحدة كرت الإرهاب في شأن يهم السودان.