14 June, 2022

آخر تكتيكات قوى الهبوط الناعم

الخرطوم – 13 يونيو 2022م الكثير من دعاة الهبوط الناعم يتحججون بمثل المقولات التالية: “الفرق بين ثورتي أكتوبر 1964م وأبريل 1985م والوضع الآن أننا لم نعد نملك جيشا ينحاز لخيار الشعب.

البروفيسور محمد جلال هاشم

26 May, 2022

إحاطة فولكر لمجلس الأمن مفخخة: هل تُراه يمهّد للمجزرة القادمة؟

محمد جلال أحمد هاشم الخرطوم – في يوم أفريقيا 25 مايو 2022م يونيتامس: ذراع الإمبريالية: تزوير الحقائق وتزييفها هذه الإحاطة التي قدمها فولكر بيرتيث عبارة عن عملية مفخخة، تبرئ العسكر والجنجويد من جرائمهم المستمرة ضد المدنيين، أكان ذلك باستخدام العنف المفرط ضد الثوار السلميين، أو كان ذلك بقتل المدنيين وحرق قراهم وتنزيحهم قسريا في دارفور الجريحة.

البروفيسور محمد جلال هاشم

22 May, 2022

مرة أخرى وغير أخيرة! لماذا يشوهون محاضراتي باجتزائها من سياقها؟ محاضرتي مع عبد الواحد نموذجاً!

محمد جلال أحمد هاشم الخرطوم – 21 مايو 2022م مرة أخرى يطفو إلى سطح الأحداث اجتزاءة مقصودة ومتعمدة من فيديو له أكثر من 7 أعوام تعود إلى محاضرة أجريتُها مع الأستاذ عبد الواحد محم النور في مدينة لاهاي بهولندا عام 2015م.

البروفيسور محمد جلال هاشم

19 May, 2022

البيانات والتقارير الصحفية الملفقة هي بداية الخطة الكيزانية لضرب الثورة وقوى الثورة

الخرطوم – 18 مايو 2022م هذه التقارير التي أوردنا في الأيام الفائتة بعض الأمثلة لها والتي تتحدث عن مؤامرة لقلقلة الأوضاع ونشر الفوضى وارتكاب جرائم التصفية الجسدية، يقودها الحزب الشيوعي مستتبعاً معه الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال [كذا] وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، ثم يحشرون وسطها جميعا لجان المقاومة (رأس الرمح في هذه الثورة المجيدة)، من قبيل الآتي: https://m.

البروفيسور محمد جلال هاشم

21 November, 2021

نحن قبيييييييييييل شن قلنا؟ ما قلنا ليكم: Hamdok is a hoax؟

كما قال مالك بن الأشتر، بعد مشاركته في مقتل عثمان، ثم رأى في علي بن أبي طالب، بعد توليه، ما استنكره على عثمان: “فلم قتلنا الشيخَ بالأمس”؟ فإذا كان حمدوك سيقبل بقرارات برهان في حل الحكومة والتبرؤ من الحاضنة السياسية، ثم سيقبل بحل مجلس السيادة وبتشكيلة المجلس الجديد، فلماذا يا تُرى قام حمدوك بتمثيليته هذه، مدعياً البطولة؟ ولماذا وبأي وجه يترحم حمدوك على الشهداء وهو بين يدي القتلة؟

البروفيسور محمد جلال هاشم