4 October, 2023
أطولُ ذاكِرَةٍ : الروايةُ الفائزةُ بجائزة وتبريد وديفيد هايام للأعمال الروائيّة الأولى
أطولُ ذاكِرَةٍ [الروايةُ الفائزةُ بجائزة وتبريد وديفيد هايام للأعمال الروائيّة الأولى] (في الأصل الإنجليزيّ: The Longest Memory).
أطولُ ذاكِرَةٍ [الروايةُ الفائزةُ بجائزة وتبريد وديفيد هايام للأعمال الروائيّة الأولى] (في الأصل الإنجليزيّ: The Longest Memory).
أطولُ ذاكِرَةٍ: الروايةُ الفائزةُ بجائزة وتبريد وديفيد هايام للأعمال الروائيّة الأولى في الأصل الإنجليزيّ: The Longest Memory).
الحُبْ وَهَمْ ما دَام هُو مربُوط مَقَيَّدْ بالمَكَانْ المَابِي يَورِيْكَ السَّمَاحْ الحُبْ وَهَمْ ما دَام هُو مَربُوط مَقَيَّدْ بالزَّمانْ الدِّيْمَهْ حَمَّالَ الجِّرَاحْ والحُزُنْ مَرْبَطْ فَرَسْ خَيلَ الْحَقِيقَهْ الرَّاكْضَهْ في آمَادْ رِيَاحْ الحُزُنْ مُجْلِي المَسَامْ مِن ماضِي كانتْ فِيهُو أوهام النَّفِسْ مَشْبُوبَهْ بالحُبْ والكَلَامْ في الرَّيْدَه أُرجُوحةَ السَّلامْ والانْدِيَاحْ صباح الأربعاء، 9 أغسطس 2023م khalifa618@yahoo.
وصفت الدار الناشرة ديوان شعر شانتا أشاريا الأوّل “ليس هذا؛ ليس ذاكَ” بأنّه– بعنوانه المأخوذ عن العبارة السانسكرتية “بَيْتِي–بَيْتِي”– يستكشفُ، إذ يُكتَبُ في لغتها المتبنّاة كلغةٍ أُمٍّ “الإنجليزية”، اندياحات مفهوم عنوانه الموحي بتأمّلٍ في الحياةِ يُمازِجُ الرّوحيَّ بالحسِّيِّ، الشّرقَ بالغربِ، الحدسَ بالذِّهنانِيّة.
هذه مقالةٌ تعريفيَّةٌ بسيطةٌ ومُوجزَةٌ عن السِّينمائيُّ والرَّسَّام والشَّاعرُ السُّوداني الرَّاحل حسين شريف ستتناولُ، بصُورةٍ عامَّةٍ ومُختَصَرَة، بعضاً من سيرتِهِ في مجال الإبداع السِّينمائي.
ما هي الأُبانيشادس The Upanishads؟ وجهة نظر شخصيَّة بقلم باربارا هاردنق Barbara Harding ترجمة: إبراهيم جعفر ما هي الأُبانيشادس The Upanishads؟ هي مجموعة من التَّعاليم الرُّوحيَّة.
سلسلة مقالات تعريفيَّة 3 تتوزَّعُ كتابات الأديب المصري أنيس منصور فيما بين اهتمامات تاريخيَّة وأثريَّة ومرويَّاتِ خيالٍ عِلمِيٍّ وترجمات لمسرحيَّاتٍ عالميَّةٍ مختلفةِ وتأليف في مجال الفلسفة وأدب الرِّحلات والتمثيليَّات التَّلفزيونيَّة وتوثيقٍ للحراك الثقافي والفكري لكتَّابٍ مصريين كبار.
يتَّسِمُ الشَّاعر السُّوداني مُحمَّد المكِّي إبراهيم، في جِمَاعِ شِعْرِهِ، بِنَفَسٍ غِنائيٍّ عالٍ مُستَمَدٌّ، فيما أحسبُ، من طيبَ فوحِ ريحانِ ريح بلدهِ الريفيِّ القديمَ الأصلِ وكنز حبِّ ناسه وأهله الذين لا تفتأ جذوةِ نار مجاذيبهم المُبارَكةَ، الخالقةَ، تتفتق فيه شعراً مُنتمياً بيقينٍ، كما يَتأسَّسُ ذاك الشِّعرِ على قاعدةِ أقنوسِ ثلاثيّة وعيٍّ وحٌلٌمٍ وغضبٍ إنسانيٍّ نبيلٍ مُتوقّدٍ بوهج حبِّ الوطن وبسطاء الأهلْ.
سلسلة مقالات تعريفيَّة “1” يَنْشَغِلُ قَصِيدُ الشَّاعرِ المِصريِّ أحمد بإضاءة اليوميِّ بوهجِ الفنِّ الشعريِّ الجّديد مع امتزاج ذلك عنده بحسِّ صعلكةٍ جذريٍّ يتماهى عِنْدَهُ، في البدءِ والمنتهى، مع المنبوذين واللامُنتمين والمساكين المُهمّشين من النّاس؛ أبناء سبيل العيشِ والكسب الشَّظَفِيِّ المُسترزَقِيْنَ لُقمةً قاسيةً وخؤونَ بشَقِّ نَفسِ الحياةِ الأخيرِ فيهم؛ بآخرِ أنفاس عسرِ احتضار واضّطرامِ جُوع وضنكِ الحياةِ المدنيّةِ الرّثَّةَ الجّمالِ فيهم، ثُمَّ- بإيجازِ العبارةِ الأخرى- بكلِّ توهُّجِ مُعجزة الحياة المُلغِزْ فيهم رُغم كُلِّ كَبِدِ حياةِ المدينةِ القاسيةِ الأسمنتيَّةَ الموات.
الجِّنسً البَشَرِيُّ ليسَ بَعدَ حُرَّاً بقلم: بين أوكريBen Okri ترجمة: إبراهيم جعفر إهداء الكاتب: إلى سلمان رُشدي 1 إنَّ أسوأ حقائق عصرنا هذا حقائقٌ مُصنُوعة.