16 March, 2016
المآثر وما ينفع الناس: محمد أحمد عبد الله ( أب بارو)
ما أسمى ما أنبلاليوم أو غدا ستنشر جريدة القارديان اللندنية مرثية تتضمن مآثر الرجل وإنجازه، وهي مهمة كان هو يتولاها مع زوجته الأكاديمية الفنانة الراقية متناولين كل الراحلين من الفنانيين التشكيليين البريطان، والمقيمين في بريطانيا، وكان من بين من كتبا عنهم: عثمان وقيع الله يوم رحل، وبرحيل محمد أحمد يرحل اثنان من أهم خمسة فنانيين بريطان، وبقي ثلاثة حفظهم الله، أحدهما سوداني هو الصلحي، وبذلك يكون السودان في أواخر القرن الماضي وأوائل الجديد متسنما الصدارة بثلاثة من خمسة!